ظننت بأن حظي تعيس ... حتى إلتقيت بك ✨
سوف أنقذ علاقتنا ... سوف أحاول
توقفي عن وضع نفسك بخطر ...
لا تستطيعين الكذب علي
كيم مينقيو ... سوو سورون ... أنتما تستحقان بعضكما
بارت تاني مفاجأة ، لاني تأخرت كتير + لأنه اليوم عيد ميلادي 🙈🎁🎉
قبل القراءة تحذير مهم
البارت ليس لضعفاء المشاعر 🐸
* الكاتبة و هي أول شخص يخرج *
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
✨✨✨ استمتعوااااااا ✨✨✨
. . . . .
يكاد مينقيو يحفر الأرض بأقدامه من اللف و الدوران بالمكتب ، كما صنع أعاصير من تنهده الذي لم يتوقف من حينها ... منذ حين خروج سورون لشرب القهوة برفقة دوكيوم ...
لم يكن ينوي تركها تذهب لكنها كانت قد قررت بالفعل ، و لا سبب وجيه للرفض فوافق حتى لا يصبح زوجاً متسلطاً بنظرها
الفضول و الغيرة تملئه من أقدامه الطويلة و حتى رأسه لكنه لا يستطيع التهور ، ليس و علاقتهما تتطور شيئاً فشيئاً ، إن كان لا يريد إفساد الأمر فعليه التأني
هي بمكان آخر تستمتع بأحاديث دوكيوم عن الايام الخوالي و الأشياء الطفولية التي كانت تجمعهم سوياً
لا ازال لا اصدق انك فعلت ذلك بالمعلم
قال دوكيوم بين ضحكاته لتشاركه الأخرى
لقد استفزني لذا وضعته عند حده ، تعلم انا لا اخاف من أحد
تقلصت ضحكته لابتسامة منكسرة لكلامها ليردف
أجل أعلم ، لم أرك توجهين هذه المشاعر لرجل قط ... الخوف ، القلق ، الغيرة ، التمسك ، الاشتياق .. لكني رأيتك توجهينها نحو المدير ... أتحبينه ؟!
نظرت إليه بتفاجئ ثم اشاحت بنظرها بعيداً ليردف مضيفاً
في اليوم الذي غادر فيه برفقة يوكي ، نظرتِ لسيارته و هي تغادر بكل تلك المشاعر و التي لم تظهريها لرجل من قبل ... تلك المشاعر التي تمنيت لو توجهينها بإتجاهي .... منذ ان أخبرتني بالزواج المدبر لعائلتك ظللت أفكر بطريقة تجعلني لائقاً لك اكثر ، درست بجد ، و تخرجت بجدارة ، حتى اني كنت انوي تأسيس مشروع بنفسي ، كل ذلك كي احصل عليك و انتزعك من الرجل الذي سيتزوجك و اجعلك تشعرين بالحب الذي تستحقينه بدلاً عن كونك دمية لصفقة ما .... لا اريد ان اكون متأملاً و أتأذى بالنهاية لذا سأسألك بوضوح .. ماذا تشعرين ناحية زوجك ؟