آه اللعنه!
قالت صوفي بمجرد استيقاظها من نومها
كانت الساعه الثانية صباحاً
وهي تكره فكرة تغيير جدول نومها أو ما تريد القيام به .
تنهدت بخفة ، ثم تحركت من مكانها تريد الاستحمام ، كما أنها تشعر بالجوع.
أمسكت هاتفها ، ثم اتصلت على مطعم معين تعلم أنه لا يغلق حتى في مثل هذا الوقت ، أخبرته أن يعيد الاتصال بها عند وصوله والذي يتأخر كثيرا .
ثم طلبت وجبة لثلاثة أشخاص
دخلت للحمام، اخذت منها اكثر من ساعة ، ثم خرجت بعد أن جففت شعرها ، هي حقا تستغرق وقتاً طويلا هناك..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أمسكت هاتفها ، بعد أن وجدت أن لا شيء لفعله ، قررت الذهاب للمطبخ وشرب القهوة .
تنهدت بملل ،تنزل بملابس نومها دون اكتراث ، لقد قررت مغادرة هذا القصر بعد اسبوع او أقل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شتمت بين انفاسها عندما وجدت تجمع لشباب العائلة بالصالة
لم تهتم حقا ، أكملت طريقها باتجاه ذلك المطبخ الواسع تقوم بصنع القهوة .
وبينما تنتظر غليان الماء ، امسكت هاتفها مرة أخرى ، شعرت بدخول عدة أشخاص الى المطبخ .
لم تكترث ولم ترفع رأسها حتى ، حتى سمعت الشاب المسمى ايثان يناديها .
رفعت راسها ، ترفع حاجبها دون قول شيء .
سأل بصوت بارد : هل يمكننا التكلم قليلا ، أعني جميعاً ؟
ردت بصوت هادئ : أنا متعبة الآن ، ربما لاحقاً .
قال بإصرار : نحتاج للتحدث .
أنت تقرأ
𝑰'𝒎 𝑺𝒐𝒑𝒉𝒊𝒂
Fanfictionتجلس في تلك الغرفة أو بالأصح القبو الصغير لا تعلم اين هي ، هزيلة الجسد ، عيونها فارغة من الحياة ، كما لو أنها عاشت الف سنه .. =. تغيرت من طفلة حيوية الى طفلة ترتجف بمجرد رؤية الباب يتم فتحه . =. فقدت الامل برؤية امها وأبيها مجددا ، اصبحت أشكالهم ضبا...
