[18] هذه هي انا !

3.2K 148 24
                                    

Vote★?

في اليوم التالي (الخميس) :
بعد مكالمتها مع عمها .

صف آدم السيارة في ساحة المدرسة باحترافية ثم نزل الخمسة منها ، كانت صوفي تتصفح هاتفها بينما البقية يتكلمون مع بعضهم البعض ، باستثناء لوي الذي كان يضع السماعات وينظر حوله بتفحص .

صف آدم السيارة في ساحة المدرسة باحترافية ثم نزل الخمسة منها ، كانت صوفي تتصفح هاتفها بينما البقية يتكلمون مع بعضهم البعض ، باستثناء لوي الذي كان يضع السماعات وينظر حوله بتفحص

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

قالت صوفي للويس بسخرية: ماذا هل يوجد قناص هنا او هناك يريد إطلاق النار علينا ؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


قالت صوفي للويس بسخرية: ماذا هل يوجد قناص هنا او هناك يريد إطلاق النار علينا ؟

قال بهدوء : ربما ، وربما ذلك الفتى الذي يشبه المتنمرين بالافلام الأمريكية لا يتوقف عن مراقبتك .

قالت بغطرسة : يا فتى لدي العديد من المعجبين ، من العار انك لم تنتبه للاربعه الآخرين .

قلب عيناه بملل لغرور أخته المعتاد ، وقال بغطرسة مشابهه: حتى انا لدي معجبات .

- نعم نعم ، معجبات مؤخرتي .

ثم أكملت طريقها مع آدم حتى دخلوا إلى الفصل وتكلموا مع جاك قليلا ، والذي اكتشف فيما بعد خلال الشهور التي تعرف بها على صوفي ، أن شخصيتها كانت هادئة للغاية ، لم تكن صاخبة كما توقع الا في أوقات معينه ، كما أنها من النوع الساخر"للغاية"، طريقة تفكيرها مخيفة إلا أن أفكارها ونصائحها كانت دائما تعطي نتائج رائعه ، يمكن القول أنها تمتلك عدة شخصيات تتقمص كل واحدة حسب الموقف .

ظلوا يتكلمون بمواضيع عشوائية ، حتى قالت صوفي فجأة : يا الهي لم يتبقى سوى شهرين وننهي المدرسة الثانوية اللعينه ، واخيرا !

شاركها آدم حماسها وقال : نعم اظن ان الحياه الجامعيه أكثر متعة .

انتحبت وقالت بحسرة : الهي لا اريد اي نوع من أنواع الحياة الدراسية سواء جامعية أو مدرسية ، اريد فقط النوم و تبذير الأموال تلك هي المتعة الحقيقية.!

𝑰'𝒎 𝑺𝒐𝒑𝒉𝒊𝒂 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن