.
.
.
- إذا لا حظت أنو في تفاعل حلو على الفصل و التعليقات توصل 150 تعليق، رح نزل الفصل الخامس عشر قريبا في نفس الأسبوع.
- لاتنسو التصويت للفصل.
- بليز تجاوبوا معي بالرواية بتعليقاتكم و أراكم، و إذا كنتوا مو حابينها فإحكولي عشان أوقفها.
.
.
.
الفصل الرابع عشر :
How Love Feels Like
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد تكفل سام بإستحمامي وفرك ظهري وفتح حتى الفجوات بين أصابعي. لم أستطع معرفة ما إذا كان يقوم بعمل أفضل من الخادمات اللواتي عادة ما يغسلنني.
في كلتا الحالتين، كنت أبتسم طوال الوقت. ظل قلبي يرفرف، مما جعلني أبتسم كالحمقاء. مثله تمامًا، زحفت يدي على جسده، بالكاد أنظفه، حيث لم أستطع التركيز.
ولكن على عكس الطريقة التي بدأت بها الإغراء، تمكنا من ذلك. مع القبلات القصيرة بينهما، إنتهينا من الاستحمام معًا.
عندما إنتهى كلانا، لف سام رداءه من حولي قبل أن يغطى نفسه برداء آخر. وقفت أمامه، فجفف شعري بمنشفة صغيرة.
كانت نظراتي ثابتة عليه. كان سام يبتسم بمهارة، ويذوب قلبي في كيفية تحويله لمهمة بسيطة تتمثل في تجفيف شعري إلى شيء يبعث على الدفء.
"سأصاب بالصلع إذا واصلت الإستمرار إلى الأبد."
ضحكت بعبوس لأن بدا أنه لن يتوقف.
على الرغم من أن أفعاله كانت لطيفة، إلا أنني غير صبورة. جعلني التفكير في ذلك خجولة لأنني أقوم بالعض على شفتي الداخلية.
أنت تقرأ
THE DUKE'S PASSION | شغف الدوق
Short Story[ S E X U A L C O N T E N T ] في مملكة هارت، المملكة التي يسود فيها مصاص الدماء ولم يكن البشر سوى ماشية، وجدت ^ليلو^ وهي فلاحة نفسها فريسة لأسوء مصاص دماء مجنون من نوعه. وما جعل ذلك أكثر رعبًا هو مخاطبته لها على أنها "وجبته المحجوزة" كما أطلق علي...
