
معاً: ماذا؟!.
في اقل من ثلاث ثوانٍ قفز كوكو و اينوبي على آكي و عانقاها امام تايجو الذي يقسم أنه على وشك تكسير عضامهما
آكي: هههه لم اتوقع ردةَ الفعل هذه.
اينوبي: قال الجميع بأنك متي.
تايجو*بصوت خافت*: ماذا!.
كوكو: اين كنتي ولما لم تتواصلي معنا؟.
آكي: حدث أمرٌ ما منعني من ذالك لاكن المهم الآن أن علي الذهاب عندما تنتهيان من أجتماعكما أتصلا بي لذي شيئٌ لأريكما اياه.
تايجو: أحم.
آكي: ماذا؟.
تايجو: ابتعدي عنهما.
آكي: هممم هل تغار؟.
نظر إليها تايجو بطرف عينيه و فعلت نفس الشيئ
آكي: حسناً ساتأخر وداعاً.
كوكو: كيف تعرفان بعضكما؟.
تايجو: أصدقاء طفولة و أيضاً.. نحن نتواعد.
سقط فك اينوبي و كوكو ظل ينظر لتايجو مندون كلام
تايجو: ماذا؟.
كوكو: حسناً أنتما تتناسبان بشكلٍ ما.
اينوبي: حسناً الآن بشأن العصابة.
اكملوا حديثهم بينما ذهبت آكي اولاً لتغيير ملابسها قبل ذهابها لمقابلة عمها

وتركت شعرها مربُطاً تحت معطفها لتبدو كفتى
قبل خروجها
آكي: عندما تنتهيان آخبراني.
ركبت دراجتها و أنطلقت أستغرقت ربع ساعةٍ على الطريق حتى وصلت لأحدا الشركات الضخمة ركنت دراجتها دخلت و صعدت السلم الكهربائي و توجهت للطابق الأخير
طرق على الباب
//:تفضل.
دخلت آكي خالعةً معطفها الأسود و كمامتها السوداء
ميروي: مر وقتٌ طويل مند آخر مرة أراك بهذه الملامح ماذا حدث؟..
آكي: يجب علي ان أقاتل عصابةَ تايجو غداً.
ميروي*يضع كوب القهوة امامها*: لما أليس حبيبك؟.
آكي: بلى لاكن احد أفراد عصابته دخل في اشتباك معى احد افرادي و هذا اذا إلى ذالك المهم اخبرني ما حال الشركة في غيابي...
مرر لها عمها او كما يُعرف في الشركة بنائبها الخاص بعض الأوراق التي تتضمن عقوداً معى بعض الأشخاص انهت جميع الأوراق و قامت بتمزيق ورقةٍ قد تم وضعها جانباً
ميروي*يتنهد*: مُجدداً؟.
آكي: لن اقبل بأن أعمل معى ابن عا*رةٍ لع*ن مثله.
