i hope to you have a beautiful mornig like you
يوزوها: اتسأل لما تأخرت؟.
هاكاي: أظنها تُساعد تايجو فهو لا يزال مريضاً.
يوزوها*تبتسم*: أجل على كُل حال سأذهب لأُقابل هينا هل تنوي الخروج لأي مكان؟.
هاكاي: سوف يُقام أجتماع لعصابتنا الليلة.
يوزوها: حسناً لنذهب.
هاكاي: ماذا عن آكي؟.
يوزوها: لديها تايجو.
هاكاي: حسناً.
خرجا معاً لكي يقوم هاكاي بأيصال يوزوها لصديقاتها و يذهب بعدها لأجتماعه
عند الثُنائي«يا سناقل تخطوا المشهد
كان تايجو يُحاصرها فوق المغسلة و يقوم بتقبيلها بشغف آخِداً أنفاسها دون أِكثراث من ضرباتها على صدره العاري ليتوقف
أستمر بأدخال لسانه لجوفها مُتعمقً أكثر قاطعاً لأنفاسها بعد فصله لقبلته التي جعلتها تذوب بين يديه حرفياً وضع يده على فخدها يتحسس نفس المكان الذي تحرش بها نفس الفتى الذي كسر دراعه البارحة
أما هي فقد أنتفضت من ملامسته رفع نظره إليها ولم يساعده الأمر بسبب نظرتها التي جعلته يندم على ما فعله كانت تبكي بصمتٍ بالفعل ولم يعلم أن كان أحمار وجهها من الخجل ام من الأختناق عندما أدرك هذا الغبي الوسيم أن يده لا تُشعرها بالراحة أبعدها بسرعة و نظر في وجهها الذي تُحاول جاهدةً أخفائه
حاول رفع وجهها بيده لاكنها تمنعه من لمسها اكتفى من أبعاده عنها فأمسك بيديها معاً بيدٍ واحدة و الأخرى ترفع دقنهاتايجو: لا تبكي.
آكي: أبتعد عني.
أقترب أكثر ناحيتها خافت أكثر لاكنها لم تُظهر هذا على وجهها لاكن ما صدمها أكثر أنه عانقها و وضع
وجه على عنقها و نطق بِخمولتايجو: الم تقولي بأنك ستبقين معي حتى أن لم أردك
... أنا أريدك.قال آخر كلامه بقهقهةٍ جعلت قلب آكي ينبض بسرعة مائةٍ و ثمانين ميلً في الساعة
آكي: اللعنة فقط أبتعد عني.
تايجو: لا أريد.
آكي: لا تجعلني أركلك فل ترتدي ملابسك.
تايجو: إذاً أنتِ خجلة؟.
آكي: .......
تايجو*بقهقهة*: حسناً حسناً لا زلت أُريد تأمين مُستقبلنا.
خرج تايجو معى ملابسه من الحمام تاركاً محبوبته في دوامةٍ صامتة لا تعلم ما تفعله بعد تجميع نفسها في خمس دقائق غسلت وجهها و خرجت لتراه يجلس على السرير ينتظرها خافضاً رأسها
و لم يرفعه تقدمت نحوه ظنناً منه أنها ستُعانقه لاكن خاف ظنه عندما تلقى صفعةً على رأسه
جعلته يحك رأسه بألم و خرجت من الغرفة بصمت أستقام و لحق بها فقد أنتبه أنها لم تكن بخير