___________
الهروب مِنهم
•
•
•في لحظةٍ ما يشعر المرء أنه يرجو شيئًا واحدًا من هذه الحياة ولا شيء محدود سوى شخص آمن ذو قلب سليم ، وداعم.
يوجد لحظة فارقة في حياة المرء يشعر معها أنه لا يود أكثر من بال مرتاح وقلبٍ راض، يُدرك في تلك اللحظة الوزن الحقيقي للأشياء التي بين يديه، فلا يشدُّه الركض، ولا خط السباق.
خطوات غاضبة تقتحم الشركة الخاصة بالرئيس التنفيذي مارك لي الذي يعد الأبن الأصغر لعائلة لي ذات الصيت الباهِر
"لِنرى من سيتعاون معه بعد اليوم"
تمتمة تحت انفاسها بينما تبحث بِعينيها عن المصعد الكهربائي للوصول الى المنشود بِشكل أسرع..<وفي الوقت ذاته داخل شقة إيفا تحديداً>
صرخت تايون بأرتعاب بعد أن بحثت عن هاتفها تتصل بِشكل مُباشر على الشخص الذي سينقذها في هذا الوضع الحرج
"لوكاس اسمع جيداً ، اين انت""خرجت للتو من الشركة متوجه الى النادي الرياضي. ماذا هناك هل إيفا بخير..؟"
أجابها الآخر بحدة يقود سيارتهُ الى وجهة مجهولة بعيداً عن الشركة بِسبب شجارهُ مع مارك حول اجتماعهُ مع ليهوا التي تعد لعنة بالنسبة لإيفا الذي بدورهُ يقف معها.
"يا للهول ، عُد بسرعة الى الشركة"
وضعت يديها على مقبض الباب تدفع بجنون ،
عسى ولعل يتحطم حتى تتخلص من الحجز"لمَ؟ ما الخطب مجدداً"
قطب لوكاس حاجبيه حالما ركن بجانب الطريق ، اصوات الضوضاء عند تايون بدأت تصبح واضحة اليه
أنت تقرأ
ثَمانية عشر || Eighteen M.L .NCT
Romance•عودة مارك الِى البِلاد لا تَتسبب الِا بالمَشاكل التَي سَتواجِهها كانغ إيفا عِندما يَتخلى عَنها خَطيبها بِسببه. . أينبغي لي بمعرفة نواياك..؟ -كلا ، أفعلِ ما أطلبهُ منكِ فقط. ~~~~~~~~~~~~~~ . cσvєя вy sєℓєℓo_ ------------ قصة خيالية لا تمت للواقع بصل...