بارت الاول

1.5K 33 0
                                    


I'm stela :

كانت تنهي تنظيف اخر طبق حين سمعت هاتفها يهتز ف جيبها اخرجته و ردت ع اخيها المتصل بهمس كي لا يراها مديرها تتحدث ف الهاتف : اجل ايريك ماذا هناك الم اقل لا تتصل الا عند الضروره ؟ ايريك : ستيلا تعالي انا عند المدرسه حصلت مشكله ؟ستيلا و هي خائفة : ماذا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كانت تنهي تنظيف اخر طبق حين سمعت هاتفها يهتز ف جيبها اخرجته و ردت ع اخيها المتصل بهمس كي لا يراها مديرها تتحدث ف الهاتف : اجل ايريك ماذا هناك الم اقل لا تتصل الا عند الضروره ؟
ايريك : ستيلا تعالي انا عند المدرسه حصلت مشكله ؟
ستيلا و هي خائفة : ماذا هل هو شي خطير ؟
ايريك و هو مرتبك : اجل
I am Eric :

ستيلا : حسنا انا قادمه الان امهلني عشر دقائق اغلقت الهاتف ، اتجهت للمدير الذي تكرهه من كل قلبها فهو بغيض و تكره القدوم للعمل لان يبحث دائمآ عن اخطاءها و يكبرها و الا مضطره بان تخرج و لديها اذن خروج للطوارئ ستيلا : سيد ستيف اريد ان اطلب الاذن بالخر...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ستيلا : حسنا انا قادمه الان امهلني عشر دقائق
اغلقت الهاتف ، اتجهت للمدير الذي تكرهه من كل قلبها فهو بغيض و تكره القدوم للعمل لان يبحث دائمآ عن اخطاءها و يكبرها و الا مضطره بان تخرج و لديها اذن خروج للطوارئ
ستيلا : سيد ستيف اريد ان اطلب الاذن بالخروج باكر فقد انهيت عملي
سيد ستيف : ان خرجتي الان سوف يخصم من راتبك
ستيلا : ارجوك لا تخصم منه لقد خصمت الشهر الفائت و انا لدي مصاريف و ديون ارجوك لاتفعل ذلك و انا انهيت العمل و التنظيف
سيد ستيف ببرود : لا استطيع فعل شي
ستيلا وهي ستنفجر منه ف كان اليوم متعب للغايه و هو لا يعطيها راحه لكن لا تريد ان تخسر الوظيفه : ارجوك اريد ان اخرج انها حاله طارئة و لم يتبقى سوى 10 دقائق ع موعد الاغلاق
سيد ستيف و هو يغلق المكتب بعد ما طلعها : لن تخرجي قبل الموعد المحدد انتهى
خرج من المطعم و تركها، اتصلت ف اخيها و اخبرته بانها ستتاخر قليلا ، نظفت الارضيه و مسحت الطاولات و انتهى العمل و اغلقت المطعم خلفها و خرجت باسرع ما لديها و هي تركض لحسن حظها بان المدرسه تبعد 15 دقيقه عن المطعم ، كانت تقطع الشارع و سمعت صوت اطارات سياره تتوقف بسرعه و هي توقفت متفاجاه كاد ان يصدمها انحنت و تأشر بيدها هي تعتذر و اكملت طريقها تجري للبوابه و لاحظت سياره لامبورجيني تمشي خلفها لكن لم تعرها اهتمام و تفقدت الارجاء و اخرجت هاتفها و اتصلت باخيها
ستيلا : اين انت ؟
ايريك : ف مواقف السيارات من الجهه الشماليه ، اغلقت الهاتف اكملت تبحث عنهم لاحظت بان الرجل نزل من سيارته و نظراته مسلطه عليها و المكان المظلم اثر ع مخيلتها [ نعم انا ارى النهايه يبدو انه سيقتلني ] كانت تتخيله قاتل متسلسل ، وصلت عند اريك و نظرت لوجهه المضروب و جبهته مجروحه يخرج منها دم و شاب اخر يجلس ف الجهه المقابله بجانب سيارته يبدو بانها افخم موديلا للروز رايس و حالته ليست افضل منه و سيارته زجاجها الامامي مكسور
ستيلا اسرعت اليه بصوت خائف: ماذا حصل ؟ لما انت هكذا ؟ تكلم ماذا حصل ؟
سمعت صوت الشاب الاخر يتكلم و هو يصر ع اسنان بغيض: انه احمق غبي ضربني و حطم سيارتي
ايريك : تستحق ذلك
ستيلا و هي بعدها مب فاهمه : ماذا حصل للتتشاجرا هكذا
ايريك سكت ماتكلم

حُب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن