ستيلا فتاه لم تبلغ 21 و حملت ع عاتقها الاعتناء باخوتها الخمسه بعد وفاه والديها اثر حادث سياره لم يكن لديها احد يساعدها سوا جدتها و التي بقيت معاها بعد ان باعت المنزل و سدتت نصف ديون والدها و تركت الدراسه لتعيل اخوتها و تسدد المتبقي من الدين و كل شي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت تنهي تنظيف اخر طبق حين سمعت هاتفها يهتز ف جيبها اخرجته و ردت ع اخيها المتصل بهمس كي لا يراها مديرها تتحدث ف الهاتف : اجل ايريك ماذا هناك الم اقل لا تتصل الا عند الضروره ؟ ايريك : ستيلا تعالي انا عند المدرسه حصلت مشكله ؟ ستيلا و هي خائفة : ماذا هل هو شي خطير ؟ ايريك و هو مرتبك : اجل I am Eric :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ستيلا : حسنا انا قادمه الان امهلني عشر دقائق اغلقت الهاتف ، اتجهت للمدير الذي تكرهه من كل قلبها فهو بغيض و تكره القدوم للعمل لان يبحث دائمآ عن اخطاءها و يكبرها و الا مضطره بان تخرج و لديها اذن خروج للطوارئ ستيلا : سيد ستيف اريد ان اطلب الاذن بالخروج باكر فقد انهيت عملي سيد ستيف : ان خرجتي الان سوف يخصم من راتبك ستيلا : ارجوك لا تخصم منه لقد خصمت الشهر الفائت و انا لدي مصاريف و ديون ارجوك لاتفعل ذلك و انا انهيت العمل و التنظيف سيد ستيف ببرود : لا استطيع فعل شي ستيلا وهي ستنفجر منه ف كان اليوم متعب للغايه و هو لا يعطيها راحه لكن لا تريد ان تخسر الوظيفه : ارجوك اريد ان اخرج انها حاله طارئة و لم يتبقى سوى 10 دقائق ع موعد الاغلاق سيد ستيف و هو يغلق المكتب بعد ما طلعها : لن تخرجي قبل الموعد المحدد انتهى خرج من المطعم و تركها، اتصلت ف اخيها و اخبرته بانها ستتاخر قليلا ، نظفت الارضيه و مسحت الطاولات و انتهى العمل و اغلقت المطعم خلفها و خرجت باسرع ما لديها و هي تركض لحسن حظها بان المدرسه تبعد 15 دقيقه عن المطعم ، كانت تقطع الشارع و سمعت صوت اطارات سياره تتوقف بسرعه و هي توقفت متفاجاه كاد ان يصدمها انحنت و تأشر بيدها هي تعتذر و اكملت طريقها تجري للبوابه و لاحظت سياره لامبورجيني تمشي خلفها لكن لم تعرها اهتمام و تفقدت الارجاء و اخرجت هاتفها و اتصلت باخيها ستيلا : اين انت ؟ ايريك : ف مواقف السيارات من الجهه الشماليه ، اغلقت الهاتف اكملت تبحث عنهم لاحظت بان الرجل نزل من سيارته و نظراته مسلطه عليها و المكان المظلم اثر ع مخيلتها [ نعم انا ارى النهايه يبدو انه سيقتلني ] كانت تتخيله قاتل متسلسل ، وصلت عند اريك و نظرت لوجهه المضروب و جبهته مجروحه يخرج منها دم و شاب اخر يجلس ف الجهه المقابله بجانب سيارته يبدو بانها افخم موديلا للروز رايس و حالته ليست افضل منه و سيارته زجاجها الامامي مكسور ستيلا اسرعت اليه بصوت خائف: ماذا حصل ؟ لما انت هكذا ؟ تكلم ماذا حصل ؟ سمعت صوت الشاب الاخر يتكلم و هو يصر ع اسنان بغيض: انه احمق غبي ضربني و حطم سيارتي ايريك : تستحق ذلك ستيلا و هي بعدها مب فاهمه : ماذا حصل للتتشاجرا هكذا ايريك سكت ماتكلم