مَا الْحُبُ إِلَا أَوْهَامٍ يَسْعَى إِلَيْهَا الْعُشَاقُ
* * *ڤوت+رأيك~♡
* * *"حسنًا سأفتح لن ينتهي العالم"
نبس مينهو بتأفف و ضجر
و هو يتجه لفتح الباب
الذي يرن منذ دقائق بدون توقف"يون!!
ظننتكِ لن تأتي""ها أنا ذا جئت
ألن تدخلني؟"نبست و هي ترفع يدها لأعلى بحماس
مما سبب تحرك الكيس بيدها"ألم تقولي أنكِ متعبة من جلسة الكيماوي
التي أجريتها أمس"نبس و هو يفسح المجال ليدخلها
"أولاً أصبحت بصحة جيدة
و أيضًا من سيفوت ليلة الأفلام
لقد أحضرت المسليات"ابتسم بخفوت
"كنت أعلم أنكِ ستأتي"
"حضرت الفشار و الفيلم صحيح"
"ستجدين الفشار في المطبخ
و أنا سأجهز الفيلم"اتجهت يون لتحضر الفشار بسعادة و حماس
"مينهو ما تصنيف الفيلم"
نبست يون عاليًا من المطبخ و هي تجهز
المقبلات"رعب،أكشن،رومانسي"
"ستكون ليلة رائعة"
.
.
.
.
."ذلكَ الأرنب يشبهكَ مينهو"
رمقها بنظرات تحذيرية و هو يتناول الفشار
"و ذلكَ السنجاب يشبهكِ"
تحركت من مكانها و نظرت إليه بتذمر
"أتشبهني بالسنجاب مينهو؟"
"إنه لطيف"
نظرت له بخجل مصطنع و تظاهرت بأنها ترجع شعرها خلف أذنها
"شكرًا"
"لا أقصدكِ"
نبس ببرود و بلامبالاة و هو يوجه تركيزه نحو الفيلم
"مينهو"
.
.
.
بعد ربع ساعة"مينهو الفيلم ليس مرعبًا"
نبست بتذمر و غضب طفيف
"ربما يبدأ التشويق قريبًا"
أنت تقرأ
الموت المحتوم
Short Story"سأظل أحبكَ حتى بعد مماتي" "سأظل أحبكِ حتى تشتعل نيران قلبي رغبةً في لقائكِ" ينبغي على لي مينهو مساعدة سونغ يون المتبقي من حياتها سبعة أشهر في تحقيق قائمة أمنياتها . . جميع نصوص الرواية من كتابتي...