وَ مَا أَنَا إِلَا سُلْطَان بحُبُكِ
* * *
ڤوت+رأيك~♡
* **
كنتُ أقف بالقرب من حوض المطبخ
أغسل الأطباق كما أمرتني أمي
و لأنني أبنة صالحة مطيعة وافقتأدندن إحدى الأغاني و أغسل الطبق
أكمامي مرفوعة و بنطالي مرفوع أيضًا
شعري مرفوع لأعلى
و الحقيقةحالتي مزرية
"يون افتحي الباب"
"حسنًا أمي"
أغلقت الصنبور و جففت يدي و لم أنتبه لحالتي
اتجهت نحو الباب و فتحته"يون ، لماذا تأخرتي؟
هل نسيتي موعدنا مرة أ....""هل جئت بوقت خاطئ"
نبس مينهو بتوتر عندما رأى شكلي المحرج
و لم يقابله غير الرياح التي جعلت شعره يرتد للخلف أثر إغلاقي للباب بقوة
ركضت بإحراج نحو غرفتي
"يا إللهي لقد نسيت أمر الموعد
ماذا أفعل الآن؟
بالتأكيد أمي ستعلم"قلت و أنا أقفز في الغرفة كالحمقى
.
.
.
."يون من على الباب
ألم أخبرها بأن تفتحه"نبست أمي بغضب و هي تتجه نحو الباب
"من أنت"
"المعذرة، هل يون موجودة"
نبس مينهو بإرتباك و إحراج من الموقف الذي
حدث للتو"أجل موجودة، تفضل بالدخول"
نبست بابتسامة لطيفة تدعوه للدخول
دخل مينهو المنزل و جلس على الأريكة الموضوعة في حجرة المعيشة
"لحظة واحدة سأنادي يون"
ابتسم لها
و ذهبت أمي بدورها لتنادي عليّ
.
.
.
"يون، ماذا تفعلين صديقكِ يجلس بالخارج"نبست أمي بهمس بينما تفتح باب غرفتي
"اجعليه يذهب أمي"
نبست بهمس لأمي
"أنه يجلس بالخارج
اخرجي له بسرعة"
أنت تقرأ
الموت المحتوم
Short Story"سأظل أحبكَ حتى بعد مماتي" "سأظل أحبكِ حتى تشتعل نيران قلبي رغبةً في لقائكِ" ينبغي على لي مينهو مساعدة سونغ يون المتبقي من حياتها سبعة أشهر في تحقيق قائمة أمنياتها . . جميع نصوص الرواية من كتابتي...