مكتملة...
تايهيونع واقع فى حب مديره الذى لا يهتم له .
كيف سوف ينجح تايهيونغ فى ايقاع مديره جونغكوك الذى لا يعرف بوجود شخص يدعى كيم تايهيونغ فى الحياة كما أنه رجل مستقيم يمقت المثلية الجنسية.
قصه مثلية
جونغكوك توب
بها بعض المقاطع للبالغين
فرق عمر
...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
~~ تايهيونغ ~~
توسعت عيناي بعد ما أردف بتلك الكلمات ولم أهتم له أو لدمائه بل دفعته من صدره العارى انظر إليه بعيون بالفعل غاضبه أنا أشعر بالغضب منه هل هو لا يهتم لحديثي أو شخصيتي
" انت لا تسمع ما قلته أليس كذلك ؟ "
عيناه كانت تراقبني بجمود واضح لم يتحدث أو يتحرك حتي بل ظل ينظر لي تلك النظره التى احترقت روحي ونطق بهدوء
" أستعد للذهاب إلى كوريا فى المساء "
صرخت به فهو مازال مستفز يحدد من تقاء نفسه دون الرجوع لي
" لن أفعل جونغكوك "
" اذا لا تفعل "
لم يهتم كونه عارى أمامي بل عاد إلى الحمام مره اخرى وخرج بصندوق الاسعافات ولا اعرف كيف علم مكانه ولكنه جلس على السرير ينظر إلى الصندوق قبل أن يتفحه ولكن انا جلست أمامه اضمد جراحه بهدوء قبل أن أردف
" فعلتي هذا ليس لها علاقه بشجارنا جونغكوك "
لم يرد علي بل ظل ينظر إلى يداه بشرود وصمت وهو يرى كيف اضع الشاش فوق يده بصمت
" أنا لا اجبرك على ترك باريس تاي "
رفعت عيناي اراقب جونغكوك الهادئ والذى يتحدث بصوت خافت
" ولكن عملي وحياتي وعائلتنا سوياً هناك ، لا اريد ان تكون وحيداً هنا لا داعي للهرب فلا يوجد شئ تهرب منه"
ابتلعت ريقي فهو محق لقد هربت إلى هنا بسببه ولكن الآن لا داعي للهرب بعد الان ولكن انا صنعت حياتي وعملي وأيضا تلك الشركة التى تعبت من أجلها.
" انا هنا اعمل جونغكوك ، لدي تلك الشركة التي تعبت فى صنعها كيف اتركها بسهولة"
