مساحة الزراعة تجعلني غنيا

111-120

الفصل 111: زبون متكرر

المترجم:  Lonelytree
في صباح اليوم التالي ، وصلت الجدة سونغ والجد سونغ إلى منزل Xiao Lingyu. كانوا خائفين من أنه إذا تأخروا ، فإن Xiao Lingyu سوف يندفع لبيع الخضار وينسى الاحتفاظ بالخضروات لهم.
"بنت!" طرقت الجدة سونغ الباب.
كانت السماء مشرقة قليلاً. كانت Xiao Lingyu تحسب مخزونها. سمعت أغنية الجدة. نظر Xiao Lingyu إلى الساعة. لم تكن حتى السادسة صباحًا بعد. لقد صُدمت من وصول الجد والجدة سونغ في وقت مبكر جدًا.
مشى Xiao Lingyu لفتح الباب. لقد رحبت ، "صباح الخير ، الجدة سونغ ، سونغ الجد! لماذا أنت مبكرا جدا؟ "
قالت الجدة سونغ ، "أخشى أننا قد نفتقدك إذا تأخرنا!"
كان الجد سونغ أكثر وضوحًا. قال بابتسامة نصف مزحة ونصف جادة: "يا فتاة ، خضرواتك وفواكهك لذيذة للغاية. لقد كنت أفكر فيهم. كنت أخشى أن تنسى حفظ البعض لنا ، لذلك جئنا مبكرًا لانتزاعهم أولاً! "
ابتسم Xiao Lingyu ، "Grandpa Song ، لن أنسى أبدًا حجز حصتك! الجو بارد في الخارج ، لذا يرجى الدخول! "
بمجرد دخول الجدة سونغ والجد سونغ إلى الفناء ، رأوا المستودع مليئًا بالخضروات الطازجة. فوجئت الجدة سونغ بالعثور على المزيد من التنوع.
شياو لينجيو كان لديه فقط الطماطم والملفوف والسبانخ والباذنجان والفلفل الحار آخر مرة. هذه المرة ، كان هناك خيار ، وكول ، وبراعم الثوم ، والكراث.
"فتاة ، لديك مخزون أكبر هذه المرة!" علقت الجدة سونغ بابتسامة.
"هذا صحيح ، أغنية الجدة!"
"حسنًا ، أعطني بعضًا من كل خضروات!" قالت الجدة سونغ.
"الزوجة ، نحن بحاجة للحصول على المزيد!" ذكرها الجد سونغ. في المرة الأخيرة ، أعطتهم Xiao Lingyu مكونات تكفي لمدة يومين ، لكن أسرتهم أنهتهم على وجبتين. كانوا ينتظرون عودة Xiao Lingyu إلى بلدة المحافظة. انتظروا لمدة عشرة أيام ، ولم تظهر Xiao Lingyu. في النهاية ، كان عليهم الاتصال بـ Xiao Lingyu والسؤال عن موعد عودتها لبيع محاصيلها. أعطتهم Xiao Lingyu موعدًا ووعدت بالاتصال بهم عندما وصلت إلى بلدة المقاطعة.
"حسنا حسنا!" صححت الجدة سونغ ، "بعد ذلك ، أعطني ثلاثين طماطم وخمسة ملفوف وعشرة باذنجان واثنين من قطعتين من براعم الثوم ..." أعطت الجدة سونغ قائمة. طلبت الكثير. سيستغرق الأمر خمسة أو ستة أيام على الأقل لإنهاء كل هذه الأمور.
ضحك شياو لينجيو. "أغنية الجدة ، لست بحاجة لشراء الكثير في وقت واحد. أخطط للبقاء هنا لبيع محاصيلي لمدة ثلاثة أو أربعة أيام قادمة. حتى لو لم أفتح الكشك الخاص بي ، فسأحتفظ بالجزء لك ".
"فتاة ، هل أنت جادة؟ ستبقى هنا لبيع الخضار في الأيام القليلة المقبلة؟ " أضاءت عيون الجدة سونغ. قالت بسعادة ، "في هذه الحالة ، لن أشتري الكثير في الوقت الحالي. أعطني 30 طماطم ، 1 ملفوف ... "كان ذلك ليوم واحد. كانت الطماطم الثلاثين لأن أسرتها كانت تحب أكلها نيئة كفاكهة.
حزم شياو لينجيو الخضروات والفواكه. وضعتهم في عربة صغيرة. "أغنية الجدة ، إنها ثقيلة للغاية. لماذا لا أسقطهم في منزلك من أجلك؟ "
لوحت الجدة سونغ بيدها وأشارت إلى العربة الصغيرة خلفها. "هذه العربة الصغيرة خفيفة. لقد استخدمناها لشراء أشياء أثقل ".
نظرت الجدة سونغ إلى المحاصيل ، وكانت تفكر بعمق. أخرجت هاتفها وأجرت مكالمة. بعد الاتصال ، قالت ، "جدتي لي ، الفتاة التي تبحث عنها هنا. كم تريد؟ سأجعلها تحتفظ بها لك حتى تتمكن من الحصول عليها لاحقًا. أوه ، هل تريد أن تأتي الآن؟ تمام. الفتاة في منزلي القديم. نعم ، ما زالت هنا. حسنًا ، سأخبرها! "
بعد إنهاء المكالمة ، أخبرت الجدة سونغ شياو لينجيو. "كانت تلك الجدة لي. لقد اشترت الخضروات لحفيدها الأكبر. حفيدها يواجه امتحان القبول بالجامعة ، لذلك فهو تحت ضغط كبير. لا يستطيع أن يأكل أو ينام جيدًا. ولكن بعد أن اشترت محاصيلك وطهيها له تحسنت شهية الطفل وطاقته! إنه في مثل هذه الروح المعنوية العالية ".