مساحة الزراعة تجعلني غنيا

391-400

الفصل 391 مساعد خاص ضعيف لي

المترجم:  Lonelytree
بعد أن أغلق Gong Tianhao الهاتف ، نظر إلى Xiao Lingyu بصمت.
شياو لينجيو كان محيرا قليلا من التحديق.
سألت بفضول ، "ما الخطب؟"
قال قونغ تيانهاو ، "سألت Yuanhang عما إذا كنت تريد بيع الفول السوداني المتبقي. إنه يقول أنه يمكنهم الحصول على 200 يوان صيني لكل حقود ".
"آه؟" كان Xiao Lingyu مذهولًا بعض الشيء. "200 حقود؟" كانت عالية جدا.
ومع ذلك ، توصلت على الفور إلى تفاهم. في السابق ، تم بيع زيت الفول السوداني مقابل 4000 يوان صيني لكل حقود. وبالمقارنة ، فإن 200 يوان صيني لكل حبة فول سوداني لا تزال رخيصة جدًا.
"يمين." أومأ غونغ تيانهاو برأسه وقال ، "لقد بدأ حتى في أخذ تحفظات."
"هاه؟" شعرت Xiao Lingyu على الفور كما لو أنها لا تملك السيطرة على الفول السوداني.
"ماذا تعتقد؟" سأل غونغ تيانهاو.
Xiao Lingyu ، "..." لم تكن قد قطعت الدفعة التالية من الفول السوداني ، ولكن تم بيعها جميعًا بالفعل.
فكر شياو لينجيو للحظة وقال ، "لم يبق الكثير من الفول السوداني. بإخراج تلك المخصصة للهدايا ، ربما لم يتبق سوى حوالي 700 إلى 800 قطط ".
كانت خطة Xiao Lingyu السابقة هي استخدام الفول السوداني لفتح سوق المبيعات في City Z. لكنهم وصلوا إلى العاصمة أولاً.
كان هذا التأثير متوقعًا وغير متوقع أيضًا.
فكر Xiao Lingyu للحظة وقال ، "منذ أن بدأ المساعد الخاص Li في إجراء الحجوزات ، سنقوم بشحن المخزون المتبقي إلى العاصمة. سنستخدم الحصاد القادم لفتح السوق الوطنية ".
كان الفول السوداني الخاص بهم ثمينًا وفريدًا. الأغنياء لن يهتموا بالسعر. كانوا يهتمون فقط بالجودة. يمكن أن ينفقوا بضعة ملايين دون غمضة عين.
كان الفول السوداني يسقى بمياه الينابيع. لم تستخدم الكثير من الماء ، لكن الفول السوداني كان جيدًا بما يكفي ليكون له بعض الخصائص الطبية. يمكن للمرء أن يشعر بتأثيره بعد الاستهلاك. كان هذا واحدًا من
لماذا أصبح زيت الفول السوداني باهظ الثمن في وقت لاحق.
إذا كان بائع هذه الأشياء مجرد شخص عادي ، فإن رجال الأعمال الآخرين يريدون معرفة مصدر الفول السوداني. ومع ذلك ، كان البائع لي يوانهانغ من مجموعة القصر الإمبراطوري.
كان Li Yuanhang الرجل الأيمن للرئيس التنفيذي. في معظم الأوقات ، كان يمثل Gong Tianhao. كان لديه قوة عالية جدا.
إذا كان هناك شخص ما كان ينظر إلى مصدر زيت الفول السوداني ، فهذا يعني أنه كان عليهم الذهاب ضد القصر الإمبراطوري. ومع ذلك ، من سيكون غبيًا بما يكفي للقيام بذلك في البلاد؟ من المحتمل أن ينتهي بهم الأمر كطعام أسماك.
بعد أن ناقش كل من Gong Tianhao و Xiao Lingyu ذلك ، سرعان ما نقلت المروحية 750 قطعة من الفول السوداني المتبقية إلى العاصمة.
ن أقل من ساعتين ، وصل الفول السوداني إلى مكتب Li Yuanhang.
رأى Li Yuanhang الفول السوداني موضوعًا في المكتب وسأل Li Wendong بصمت ، "هل هذه هي الفول السوداني؟"
"نعم!" أجاب لي ويندونغ.
"ولكن أين الفول السوداني المقلي والفول السوداني المسلوق؟" سأل لي Yuanhang. كان قد أخذ بالفعل طلبات لمن لديهم 300 يوان صيني لكل حقود و 250 يوان صيني لكل حقود. الآن بعد أن لم يكن لديه مخزون ، ماذا كان سيفعل
يقول لعملائه؟
هز لي ويندونغ رأسه وقال ، "لا. هذه كلها فول سوداني. تم نقلهم مباشرة من المستودع وشحنهم إلى العاصمة ".
"لا؟" سأل Li Yuanhang في حيرة ، "إذن لماذا كان هناك فول سوداني مقلي ومسلوق في الدفعة السابقة؟"
عندما سمع Li Wendong هذا ، نظر إلى Li Yuanhang بتعبير غريب وقال ، "المساعد الخاص Li ، هذه هدايا لك من Miss Xiao. إنها ليست للبيع. تم طهي الفول السوداني بواسطة الأم شياو ".
Li Yuanhang ، "…" كانت تلك هدايا ، لذا لم يقصد Xiao Lingyu أبدًا بيع تلك الفول السوداني المقلي والمسلوق.