(اذا هل انتم جاهزون لمهمة اليوم )
اومأ الجميع بايجاب وحماس بالغ تزامنا مع ظهور ابتسامة ماكرة على محياهم
(اي سلاح تود استعماله في مجزرة الليلة ايها القائد) ايدوارت بخبث وترقب
حسنا لقد جرت العادة ان يقوم القائد باختيار السلاح الذي يود إنهاء حياة عدوه به وهذا الاختار يختلف حسب نوع العدو
ففي مرة الفارطة وقع الاختيار على الحرق بالاسيد ( الحمض) ولقد لاقى هذا الخيار استحسان الجميع فعلى ماذا سيقع الاختيار هذا اليومطقطق اليكس عظام رقبته ليشير إلى رجاله بالولوج إلى قاعة الأسلحة
دخل الجميع إلى القاعة لينحني الجميع باحترام بالغ لاليكس فور دلوفه اليها
اخذ هذا الأخير بخطواته إلى تلك الأسلحة المعلقة على الجدار يتلمسها بهوس وسخريةليشرد فجأة فور رؤيته لذلك السكين الحاد الذي انعكس وجهه عليه لشدة صفائه وحدته
عائدا بذكرياته إلى ذلك اليومAlix
كنت جالسا على تلك الأرضية الباليه وانا مكبل اليدين عاجز عن الحراك رفعت برأسي من الأرض التي توسدتها لبضع دقائق
نعم بضع دقائق ارتحت فيها من العذاب الذي ظهر جليا على كل انش من جسدي
من آثار الحرق والتشويه
انا اتوق لرؤية النور بالفعل لكني عاجز عن فعل هذا لاني معصوب العينين لا ادري ماالذي يجري من حولي او ماالذي أتى بي إلى هنا
اذكر فقط اني خرجت من الثانوية قاصدا الحديقة لأرى صغيرتي الما التي وعدتها اني سالعب معها اليوم لافاجأه بأشخاص ملثمين يركضون ورائي حاولت الهرب لكن أحدا من أولئك الرجال قام بامساكي وتخديري
وعندما وعيت على نفسي وجدتني اضرب بدون شفقة وانا اسمع صراخ امي كذلك
مهلا امي أين امي
بدأت اتحرك بمكاني بعشوائية وعنف احاول التملص من قيودي غير مكترث لجلدي الذي انسلخ فجل ماكان يشغل تفكيري هو امي أين امي
توقفت عن الحراك لبرهة لادعي فقدان الوعي مجددا فور سماعي لخطوات ثابتة تقترب من مكان احتجازي
أنت تقرأ
you are my Destiny!
Novela Juvenil(في قصة حب ملحمية بين رجل مافيا بارد كالجليد خطير إلى حد كبير وملاك ارهقها الزمان التقيا في ظروف غامضة نوعا ما) ........... (هل ياترى ستغرق بظلام عالمه ام ستمسك بيده وتخرجه إلى النور ؟؟؟؟) (كيف لها أن تمنحه سبب يعيش من اجله؟؟؟) ( منذ متى ي...