I LOVED MY HANDSOME TEACHER.

البارت السابع7.

فولو ، انشرها لغيرك ان احببتها
اسمتمعوا..

بعدما وصلوا نزلوا جميعهم و ذهبوا الى داخل الحديقه جلسوا جميعهم على الكراسي الجميله الموجوده امام البحر و كان المكان صامت جدًا لا يُسمع الا اصوات العصافير الجميله:

نَظر جونغكوك إلي ليخبرني:

"صغيرتي ماذا تتمنين؟؟"

ردفت:

"أن انَال قِبلتي العميقه تحت المطر ، و انتَ ماذا تتمنى!؟."

اجابني:

"أن تمطر الان.!"

اقترب مِني ليهمس:

"لا اظنها ستمطر لذالك دعيني افعلها الان ، فلا يوجد احدًا لتخجلي و لاتترددي في مبادلتي.!"

انهى كلامه بقبلةٍ عميقه و رائعة جَدًا ، لم اشعر بنفسي و الا ابادله بأعمق ، حاصرت عنقه بيدي مبادلته قبلته العميقه و شبهه عنيفه ، ابتعد وهوا يلهت و يخبرني:

"لقد كان مثل توقعاتي ، انها لذيذة جدًا.!"

ابتسمت بخجل لأخبره:

"ايضًا شفاتكَ ألذ مما توقعت.!"

ابتسمنا لبعض ، حملني لحضنه واضعني على فخذه و غارس وجهه بعنقي و يديه محبطة خصري ، ننظر الى البحر الجميل..

عدنا الى المنزل بعدما اصبحت الساعه الثالثه صباحًا ، نزل جونغكوك حاملًا تلكَ الجميله النائمه ، دخل بها المنزل و صعد الى غرفتهم ، وضعها على السرير بخفه لِيرن هاتف جونغكوك و قد كان صديق الطفول كيم تايهونغ:

كيم:"اهلًا صديقي جيون."

جيون:"اهلًا تاي ، مالذي جعلك مستيقظ الى الان.؟!"

كيم:"لاشيء فقط اشعر بالملل لم استطيع النوم.!"

جيون:"إذًا ما رأيك ان تأتي و نجلس معًا؟!"

كيم.:"لا امانع انا ايضًا ، سأتي الى اللقاء.!"

اغلق كيم الخط و انطلق بسيارته الى منزل جيون اؤ لنقول قصر جيون ، و بدور جيون نزل الى الطابق السفلي ليجهز بعض الاشياء و منها بعض الكحول و الماء و الاكلات الخفيفه..

وضعها جميعها على الطاوله التي امام التلفاز واضعًا فلم ، جلي جيون على الاريكة منتظر كيم بالدخول..بعد نصف ساعة يدخل كيم المنزل و الذي القى التحية على جيون ، اخذه بحضن لطيف و جلسوا لمشاهدة الفلم..

تستيقظ جميلتنا إيلينا بسبب الاصوات التي في الاسفل ، وقد كانت ترتدي البجامه القصيرة الذي قام بتغيرها جيون ، نزلت الى الاسفل بنعاس ، نظرت إليهم و بأستغراب من الرجل الذي بجانب جيون..

حضنت جيون دون ان تصدر صوتًا ، و احاطت خصره بقدميها بينما وجهها بعنقه ، اغمضت عينيها لتنطق بنعاس: