.
.
.
."هل وبالصدفه انت مجنون سيد تشوي؟"
رفع المعني رأسه ليحدق الأكبر بنظرات ثاقبة ترك هاتفه جانباً ليردف" اهذه اهانه ام احترام؟"
دحرج الاخر عينيه وجلس أمامه ليردف"مؤخراً أصبحت كثير الابتسام للهاتف كما لو انك تحصل على صور اباحيه"
"ما شانك؟"
"لا تخفي الأمر شاركني بعضها"
" بارك سونغهوا ان كنت لاتريد ان يتم خصم راتبك حرك مؤخرتك خارج مكتبي"
"لايهم"
تنهد سان ليريح جسده على كرسيه الجلد ليردف"ادخل بالموضوع هيونغ "
" شحنه الاسلحه وصلت ولكن يجب أن تتأكد بنفسك"
نطق بهدوء وسان اومئ له بتفهم ليردف" أعلم لدي علم بالأمر وأريدك ان تكتشف امر الشاحنه التي تم منعها؟"
نظر الاخر له ليردف بجديه"سان انت تعلم بأنها كانت ناقصه"
تنهد سان ليضع وجهه بين يديه"من له صلح؟"
اردف وهو يحاول السيطره على اعصابه" ماخطبك اليوم؟ هل تعرف عدد أعدائك بحق الجحيم ؟"
دحرج عينيه ليردف"نمر المافيا بينهم ولايزالون بذات الاخلاق"
.
.
." تبا الأمر معقد "
صرخ وهو يرتمي على ارضيه غرفه التدريب بتعب واضح حيث خصلات شعره الحمراء التصقت بجبينه بسبب العرققرر حمل هاتفه لدقائق قبل أن يعود للتدريب ولذا اول من اتصل به كان سان
"نعم؟"
التهجم بصوته كان واضح مما جعل وويونغ يعقد حاجبه"ساني"
رمش وويونغ وسمع صوت تنهد سان ليبتسم بوسع"انت حقا متحكم بي"
قهقه وويونغ بلطف ليردف"هل يمكن أن نلتقي؟"
"تعال للملهى"
اومئ وكان الأكبر قادر على رؤيته"سأكون لديك"
أغلق هاتفه ليتجه ليتجه حيث أغراضه"أين تذهب ايها العاهر؟"
صرخ فيليكس به وهو رفع كتفيه"للجحيم السابعة"
"أذهب ليضاجعك الشيطان "
اردف فيليكس و وويونغ رمى عليه المخده ليغادر بع ها هو قرر الذهاب للمنزل اولا تزين بشكل أفضل ثم للذهاب الملهى.
.
طرقه تليها الأخرى سُنحت لوويونغ بدخول المكتب" أتيت حقا"
اردف سان وهو يسير للفتى الذي ابتسم"وهل سارفض دعوتك؟"
" ضننتك لا لم تفعل"
جذب خصره بقوه مسبب اصطدام صدره بصدر الاخر"تبدو غاضب؟"
اردف وويونغ ويديه تلاعب خصلات شعره"صدقني كنت غاضب"
"والان؟"
"آنآ بخير دائما أن كنت معي"
"اوه حقا؟"
اردف وسان اومئ له ليترك انماله تلاعب خد وويونغ"وجودك حولي ينسيني كل غضبي "
" أهذا عرض من أجل لقائي؟"
اردف وويونغ وجمع كلتى يديه" وهل احتاج لعرض فاتني؟"
سأل و وويونغ ابتعد بعبوس لكن قبل مغادرة حضنه هو سحبه لحيث الاريكه ليجعل منه يجلس على فخذه" اجل قد تحتاج هذا في يومآ ما "
" أحب ثقتك"
اردف بأنفاسك ثقيله من قربهما و وويونغ ضرب شفتيه ليردف" عقاب لك لا قبل"
.
.
أنت تقرأ
𝑴𝒚 𝒃𝒐𝒚
Short Storyذلك الصغير استمر بأرسال صور لجسده وبعض الأحاديث القذرة التي جعلت من ذالك الرجل يفكر به طيلة الوقت