.
.
.
.
.
.
.
.
"مرحبا بني"
عانقت والدة وويونغ وويونغ وسان فور ان دخلا للمنزل وابتسم وويونغ بخفه
"اوه هذا هو حبيبك؟"
اردفت وهي تنظر لسان الذي انحنى بخفه وهي ابتسمت
" امي!"
اردف وويونغ وسان عانق خصره من الجانب
"اتخجل الان؟ انسيت ماحدث؟"
"انتما"
جفل الاثنان من صوت والدة وويونغ التي سحبت وويونغ لتتفحصه بدقه ثم حولت نظرها لسان
"أنظر عزيزي هل مارست معه؟ "
وسع وويونغ عينيه من سؤال والدته لسان
"اجل؟"
"هل استخدمت واقي؟ "
اختنق وويونغ بالهواء وأصبح وجه احمر
"امي ماهذا السؤال؟ "
" مابك لا أريد أحفاد قبل زواجكم وويونغ"
اردفت بجديه وسان ضحك بخفه
"لا تقلقي امي انا حريص من هذه الناحيه لن يحمل الان بعد زواجنا ساجلب احفادك لك"
"بدأت احبك"
اردفت و وويونغ دحرج عينيه ليسحب معصم سان
"ريثما يصل والدي نحن في غرفتي عزيزتي "
" لدي عمل الان اياكما فعل شيء "
هددته وحملت حقيبتها لتغادر بعدها تاركه الاثنين
" بما اننا في باريس مارأيك في التنزه؟ "
اردف وويونغ وهو ينظر له باعين الجراء وسان قرص وجنته
" تصبح اللطف وانت تطلب شيء"
اردف و وويونغ قبل شفتيه بسرعه
" وانت هنا لتنفيذ طلباتي"
اردف وويونغ وسان قهقه بخفه ليومئ له
"حاظر لك ماتريد أميري"
"هيا بنا اريد ان اخذك المكاني المفضل"
اردف وسحب سان خلفه حيث الحديقه التي كان دائما ما يهرب لها
" لماذا كنت تأتي هنا؟ "
اردف وهو يجذب وويونغ لحضنه
"كنت اتشاجر مع والدي كثيراً لكونه يرفض فكرة ذهابي لكوريا كِ اكون متدرب ولذلك كنت اتي هنا "
" كيف عرفتني لأول مره؟ "
" بعد عودتي لكوريا بيومين تعرفت على فيليكس وكان يريد أن يفاجئ تشانغبين هيونغ في الملهى الذي وبالصدفه كان لك عندها رأيتك مع تشانغبين تقف وسألت فيليكس عنك واخبرني بأنك صديقه وحاولت البحث عن أي خيط لك لكن الأمر كان اشبه بالبحث بين كومة قش عزيزي ولكن بعدها قررت طلب رقمك من تشانغبين الذي وافق بصعوبه كان يهددني باخبارك "
قهقه سان بخفه على عبوس وويونغ في نهاية حديثه ليردف
" حسناً اذا بنهاية الأمر استطعت جعلي لك "
" بطبع"
.
..
.
.
.
.
.
أنت تقرأ
𝑴𝒚 𝒃𝒐𝒚
Short Storyذلك الصغير استمر بأرسال صور لجسده وبعض الأحاديث القذرة التي جعلت من ذالك الرجل يفكر به طيلة الوقت
