٢١.

93 14 4
                                    

تبتلع فؤادي الضغينة كلما رأيت المرآةو انعكاس مُخلفات الشوق الأبديةشفاهي أصبحت بيضاء ، لم تعد تلك الورديةوالبشرة صفراءُ أذكرها كانت قمحيةلا وصف يشفي عيناي  سوداء و تبدو معمية

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تبتلع فؤادي الضغينة كلما رأيت المرآة
و انعكاس مُخلفات الشوق الأبدية
شفاهي أصبحت بيضاء ، لم تعد تلك الوردية
والبشرة صفراءُ أذكرها كانت قمحية
لا وصف يشفي عيناي
  سوداء و تبدو معمية
.
.

مذكرات .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن