Chapter 19

6K 197 47
                                    

Pov ماريا

لقد غادر رعد بالامس ..قال ان هناك مشكله حدثت وسيعود صباحا.. لكن ها هو المساء ولم يأتي...كان علي العوده وحده ...شيئا في داخلي اخبرني ان هناك خطبا ما ..وبالفعل عدت لوحدي..لم أعلم لما شعوري ينبع بحصول شي خاطئ...وصلت القطيع وتوجهت لمنزلي...لم يبدو لي ان هناك شيئا خاطئا..سوا رائحه واحده...كان هناك امرأه اخرى بمنزلي ..اللعنه رائحتها بشريه ..فقدت عقلي عندما نفذت رائحتها من سريري ..ورائحه رعد ...يا إلهي لم يفعلها...

"لاااااا"

لاااا ..حطمت كل شيء امسكته بيدي باتت غرفتنا التي جمعتنا كجسد واحد مدمره...لقد قتلت رفيقي من قبل وهذا لا يعني اني لن استطيع قتل زوجي ...سأقتلك رعد...فعلت المستحيل لأصل إليك...وها انت ذا تذهب كل شي هباءا...ساقتلك ...لكن قبل قتلك ساقتلهااا ...ساجعلك تعاني ساقتل قلبك ...يا حقير ...

أين هما. يبدو انهم في منزل القطيع....لقد اخذت العاهره لتعرفها عليهم...ساجعل من قبرك حفرة تلم كل عائلتك ....
توجهت عند العائله ...وبكل وقاحه وجرأه قدمها لي ..لم تكن تقارن بي وبجمالي ...انها...مقرفه على نحو ما ..مدمره البيوت...يبدو أن الأحمق جاد لم يعرف كيف يتخلص منها ذلك الغبي....سأقتلك أيتها الحقيره... أما هذا الألفا ..لن اتركك تهنئين به ...لن ينبت من سلالتي وريث له هذا ما قالته العرافه فكيف ستنبت في احشائك...وهذا الطفل ...لن يعلم انه ليس طفله

Povرعد.
عندما دخلت ماريا الصاله كان الجميع متواجدين . وعرفتها على نوره كرفيقتي.. صمتت ولم تظهر اي رده فعل ...لسوء حظها انها نسيت اغلاق تخاطرها معي..لقد سمعت كل شي..مخططاتها... كانت السبب بمعاناة رفيقتي...يبدو اني خدعت بهاا

'لقد نسيتي اغلاق تخاطرك معي ' تخاطرت معها.
اشتممت خوفهااا ...لقد علمت ما ردة فعلي ستكون لذلك انطلقت خارج المنزل بكل قوتها لاتحول لذئبتها مسرعه بالهروب نحو الغابه...

نهضت الحق بها لكن يد امسكتني...منعتني وهدأت من شرارتها....
ضممتها واغرقت راسها داخل صدري...

اما بخصوص ماريا ..فقد نفيتها من قطيعي...والطفل الغريب الذي سكن حشاها نزف ومات داخلها ولم يخرج لهذا العالم

اليوم وبعد مرور أربع سنوات على معرفتي بوجودها انتظرها على منصه التتويج...كانت مذهله ...فستان الزفاف المموج يليق بها كانت تخطف الأنفاس وشعرها الغجري الاسود المنسدل عاد لطوله لخاصرتها ...انها تقف أمامي الآن وبجانبي ...رفعت غطاء وجهها ..كانت كما كنت اتمنى ...أعلنا القائم على الحدث كزوجين ..'

'سيؤلمك هذا..قليلا'....قلتها وانا ارفع شعرها إلى الجانب...ثم برزت انيابي بعد ان لعقت المنطقه الحساسه برقبتها وحددت مكان الوسم لارتبط معها ...غرزت طرف انيابي صرخت بصوت عال... وتمسكت بقميص بدلتي ثم تعمقت بالغرز حتى تحول الألم إلى متعه ..سحب انيابي منها ولعقت جرحها ودمها ...وهكذا وضعت وسمي وصك ملكيتي عليها...لي هي لي....

'تعال إلى هنا ...اقسم ساخبر والدك اكتانيوس تووووقف حالا '

" ما الذي يجري هنا '

"'أبي...هذه اللونا شريره اريد لونا ماما اخرى"'
"هذه اللونا هي امك ...ولولاها ما كنت انا او انت هنا ..هيا اذهب اريد أخبارها بشيء..."
"'حسنا ""ذهب يجري من أمام والديه .

'ماذا هناك ...رعد؟"

"اشتقت لك..."

' ماا....يا إلهي انزلني رعد انزلني'

حملها متوجها نحو منزلهم...
"لن انزلكِ...حتى انتهي منكِ"
"وهذا ليس قريبا"

'رعد....'

"نورره''

النهايه

If I Was His.He should be Mineحيث تعيش القصص. اكتشف الآن