عِشْقُكِي مَعْصِيَتِيِ

بارت الخامس (إِكْتِشَافْ)

في الصباح
بعد إنتهاء المحاضرة الأول
كانت إما جالسة مع صديقها أحمد تنتضر ملاك اللتي أخذت هاتف إما لي البحت علي هاتفها

إما _تبا ...لما تأخرت
سأذهب إليها ربما تكون فل إقامة

أحمد_حسنا وأنا سأذهب للمنزل

إما_حسنا إللقاء

خرجت إما من المقها وتوجهت مباشرة لي الإقامة
وصلت لي الإقامة اللتي كانت بعيدة قليلا عن الجامعة
عندما كانت صاعدة أوقفتها
مسأولة السكن الجامعي

_إلي أين

إستدارت إما _صباح الخير سيد كلثوم لم أنتبه لي وجودك

مسأول _أهلا إميليا كيف حالك

إما _بخير ،جئة لي البحث عن ملاك هل صعدت

مسأول _أجل صعدت مع فتاة أخبرتني أنها ستساعدها في حمل أغراضها

إما _او ....شكرا لكي سيد كلثوم سأصعد

لم أهتم لي أنني أعتقدة ربما تكون أحد صدقاتها المشترك معها في الغرفة
صعدة متجهة لي غرفة رقم مئتان
كان بي حوزتي نسخة من مفتاح الغرفة اللذي أعطته لي ملاك خوفا من أن تضيعها
وأنا أسير في الرواق .. تذهرت أيامي الماضية اللتي كنت هنا طوال الوقت مع ملاك حيث كنت لا أذهب للمحاضرة وأكمل نومي عندها كانت أيام ...........

_مل ل ك

عندما دخلت إما الغرفة كانت صدمة لم تفهم ماذا يحدث
فخرجة مسرعة
حيث لحقت بها ملاك مسرعة وهي تنادي بي أسمها ولاكن أكملة الأخرا طريقها
وفي وجهها نوع من الصدمة
حتي أنها إصطدمة بي أحدهم فكانت ستسقط حتي أمسكا

_إميليا هل أنتي بخير

كانت كيارا فلم تجبها وأكملة طريقها مسرعة
إتجهت لي الشاطئ اللذي كان قريب من الجامعة
كانت جالسة تتأمل في الشطئ بي كل هدوء

كيارا _ملاك تبحث عنكي لنا أنتي هنا

_....................

وهي تجلس بي جانبها _لا شيء يغير الواقع

إما _هل أنتي أيضا تعرفي

كيارا وهي تنضر بعيد وصامتة_.........

إما بغضب_تبا لي .....

كيارا  _حسنا .... ربما عليكي التحدث مع ملاك ستفهمي فهي تحبك

إما_لا أريد فهم شيء ...وهاذا لا يهمني

_أنها

إما _شكرا لكي علي تواجدك ....علي الذهاب

كيارا_دعيني أوصلكي

_لا

كيارا مقاطعة إما _سوف أصلكي و بدون عناد

توجها لي السيارة
كانت وجهتها بيت إما بعدما دلتها عليه
صعدت إما من الخلف و تتأمل المناضر من الشباك وهي صامتة
وكيارا كانت تسرق النظراة منذ صعودها من المرأة