عِشْقُكِي مَعْصِيَتِيِ

بارت إثنا عشر ( أَشْعَرَ بِكَيَ)

✨مَنْذُو ذاَلِكَ النَضْرةِ وَأنْتِي فَيِ بَليِ سَكَنْتِي عَقلْيِ وَخيَاليِ
رَغْم بُعْدكِ وَإنْقِطَاع َأخْباَرَكِ إلِا أنَكِي لَا تُفَرَقِي ذَكِرَتِي  ✨

مر ستة أيام و إما و كيارا لم يلتقيا

"أول يوم إختبارات
نهضة وكان رأسي يألمني بشدة
ذهبتو للستحمام بي خطواة متباطئة
بعد ذالك صلية وتوجهتو للجامعة بعدما أوصلني أنس
أنهيتو إختباري باكرا خرجت ولم أجد أنس
فوقفت في أحد الشرف حيث أستطيع أن أرا الجامعة بي أكملها
أثناء شرودي سمعت صفعت باب من أحد الأقسام وكانت قويا جدا
فإلتفتت لي أرا فتاة تخرج منها بي خطوات سريعة و يبدو عليها الغضب
وبعد وقت قصير فتح نفس الباب خرجت منه....... كيارا
كانت تمشي بخطوات بطيء ووجها لا يعبر عن شيء
كنتو أتبع خطواتها لي أن إختفت عن أنضاري "

قالت إما بي صوت شبه مسموع

_لا بد أنها حبيبتها

زفرت هواء من فمها وكملت

"لي أول مرة أراها بي هكذا هل هي حزينة........
بعد لحظات وصل أنس وعدتو لي منزلي وطول الطريق أنا أفكر في كيارا
حتي بعدما صعدتو لي غرفتي إستلقيت علي السرير كنتو لزلتو أفكر بها
رودني شعور أنني أريد عنقها وأحتويها من كل شيء لي أطرد هذه الأفكار
وأستقمت غيرت ثيابي وجلست أراجع لي إختبارالمادة اغد"

*في الصباح *

توجهت إما لي الجامعة كل عادة
لي إجتياز إختبار الثاني لها
دخلت للقاعة بعد ثواني بدء الإختبار
أنهت إما إختبارها الأول سلمت ورقتها وخرجت تنتضر بدايت إختبار الثاني أخذت قهوا من مقهي الجامعة وجلست وتقلب في أورقها لي مراجعت
لي أختبار الثاني بعد نصف ساعت عادت للقاعة وبدأت في الحل
لم تدم وقت طويل وتسلم ورقتها
لي أنها ذكرت جيدا وبنسبت لها سهل مما جعلها تنهي بسرعة
خرجت إما وألقت النضرت علي ساعتها فوجدت الوقت مبكر جدا فقررت الذهاب للبحر فهو قريب جدا من جامعة
وصلت ووقفت قريبت من الصور يشبه الجسر لي حد كبير اللذي يطل علي البحر
كان السماء مغيمت المكان هدي جدا صوت أمواج البحر فقط
فل مكان رفعت إما رأسها وأغلقت عينها وهي تستنشق الهواء لطلما تحب هاذه الأجواء

            ✨   هادء جدا
              وأهده كثيرا عندما يحدث الضجيج
             ربما يشتت إنتباهي عن الضجيج الحقيقي اللذي في داخلي✨

أنزلت رأسها ولتفتت لليمين فوجدت شخص عرفته من هيأته كان جالست علي الصخور وهي تتأمل البحر زفرت الهواء بي قوت بعدما لحضت ثيبها الخفيفت في هاذا الجو البارد
تقدمت نحيتها وعندما أصبحت أقرب وقفت في مكنها وهي تراقب الجالست بي صمت ثم تقدمت قليلا وقالت