َباَرَتْ الَرَابِعْ عَشر

165 5 2
                                    

 


*في الصباح*

أشرقة الشمس وستيقضة إما لي يقبلها وجه كيارا النائمة بي جنبها
ضلت تنضر لها كانت ملمحها ذبلة ووجها أصفر ألمها هذا لي
تتذكر القبلة فتيتسم لا إراديا
أستقامة بي هدوء لكي لا توقضها ذهبت وغتسلة و رتدة ثيبها تعطرة وجهزت حقبتها ونزلت لي الطابق الأرضي  فتوجهت نحو المطبخ فوجدت ولدتها تجهز الفطور

_صباح الخير أمي

_صباح النور عزيزتي ...كيف هي صدقتكي

_أنها تتعفا

_هذا جيد

_أمي إذا إستيقضة أخبرها أن تتناول دوأها

_حسنا عزيزتي ....

_حسنا أنا ذهبت

خرجت إما لي تجد أنس بي نتضرها صعدة في السيارة

_صباح الخير

_صباح النور

_حسنا يا فاعلة الخير............... كيف حال صديقتكي

_إنها بخير

_جيد ....... إنها جميلة

_أجل

_ههههه لما هاذه النضرة هل غرتي

_لا ولما أفعل

"لا أعرف أنا غرتو منها أو عليها
في تلك الحلتين قلبي لم يسترح
وصلتو للجامعة دخلة مركز الإختباراة
بعد مرور ساعة ونصف أنهية إختبار الأول وبعد سعتين ونصف أنهيت إختبار الثاني  خرجة من المركز وأنا أشعر بتعب جلستو قليلا لي أتذكر أن كيارا في منزلي أتصلتو بي أنس وعدتو للمنزل "

كانت الساعة تشير لي 12:44
دخلت إما لي المطبخ فوجدت كيارا وولدتها علي مائدة الغداء
يتحدثان ويبدو أنهم إنسجمو مع بعضهم حتي أنهم لم يلاحضو وجود إما اللتي
إبتسمة و قالت لي ولدتها

_يبدو أنكي لم تشعري بي غيابي

نضر لها الإثنان وبتسما لي تتكلم ولدة إما

_صدقتكي خفيفة علي القلب

نضرة إما لي كيارا اللتي كانت مبتسمة بي إنتصار
تتقدم إما وتأخذة  قرورة من الماء وتقول

_لا أضن ذالك

لي تكمل ملأ  الكأس وباشرة بل شرب لي تقول ولدتها

عِشْقُكِي مَعْصِيَتِيِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن