اذا كما قلت في الوصف هذا هو الجزء الثاني من الرواية و اولا سأقدم اعتذاري لريم على تأخري في التنزيل و الآن لنبدأ.
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸
"ماذا!" صرخت الوردية بصوت مرتفع "اصمتي إنكِ مزعجة" اردف غرابي الشعر و هو يتحسس من أذنه. "كيف تريد مني أن اصمت و صديقك يلعب بالفتاة؟!" وقفت في انزعاج "اعتقد ان هذا ليس من شأنك" ساسكي و هو يرتشف القليل من القهوة الساخنة، نظرت له ساكورا بانزعاج "هل انت جاد في هذا؟ أستحب ان يقوم شخص بمثل هذا لأختك؟" نظر لها ببرود "تتكلمين كأنك لا تعرفينها" "آه صحيح..." احمر وجهها قليلا "إذن ماذا عني..." نظر لها بإستغراب"ماذا؟" ازداد احمرارها "أقصد.. م.ماذا لو قام شخص بخداعي..؟" اتسعت عيناها قليلا ثم قال "أشك في ان احدهم ان احدهم سيجرأ على ذلك" صرخت بقوة "مالذي تقصده بكلامك؟..انني مخيفة؟" صحح لها "بل غريبه و مزعجة" انزعجت من كلامه قم جلست على السرير بعنف "ببطء ستكسىينه"
"أها..انت الان تقول اني دبة!" "لم اقل بل أنتِ قلتي" "المهم كنت تشير لذلك" قلب عينه في انزعاج من سيسكتها الآن؟ نهض من مكانه موجها لخزانة ملابسه أخد بعض ملابسه و الأخرى وراءه و هي بلا بلا بلا...لا تسكت.
اتجه للحمام الموجود بالغرفة الواسعة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تبعتها الاخرى كذلك..اوقفها عند الباب "ماذا لأن؟ هل تحاول طردي؟!" قالت بصوتها المزعج "أتمنى ذلك لكن هل ستتبعينني؟" "حقا انت تريد طردي!!" قلب عينيه مجددا ثم دخل. "غبي..حقير..احمق..كئيب..مدلل..و كل ماهو سئ مجموع فيك...اذا لم تكن تريدني إذن سأذهب و فكر كيف ستكلمني غدا.." صرخت الوردية بصوت مبحوح هي تكره عندما يتجاهلها شخص ما و خاصة ساسكي.. 🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸
🍜🍜🍜🍜🍜🍜🍜🍜🍜🍜🍜🍜🍜
لقد جاء الوقت أخيرا كي ألقاه، نعم اليوم سيسعد قلبي برؤياه ٱنتظرت و طال انتظاري في الليالي و الساعات، ارتديت ملابسي البسيطة و الواسعة كالعادة.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
