الفصل الثالث عشر(ملكي)

503 11 0
                                    

✨️لا احتاج لهدايا...انتي هي هديتي✨️

♧☆____♧☆♧☆____♧☆

♧☆____♧☆♧☆____♧☆

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

Lioned:

كنت اجلس انتظر عودتها منذ الساعة التاسعة أصبحت الساعة الثانية عشر
الثانية و نصف
الثالثة
لقد مر وقت كثير الجميع قد نام بالفعل انتظرتها حتي تعود و اللة اعلم بالقلق الذي ينهش قلبي علي الرغم من ذلك ظللت انتظرها فأنا اعلم ان أليكس يستطيع حمايتها كانت الساعة الخامسة حتي سمعت صوت الباب يفتح علمت انهم عادوا كانوا يتسحبون بخفة ولكني استطعت سماع خطواتهم حتي فتحت الانوار وجدتها تلبس

تيشرت صيفي ابيض و بنطال اسود و كوتشي ابيض علي عكس أليكس الذي كان يرتدي تيشيرت اسود و بنطال ابيض و كوتشي اسود لقد كانوا مبتلين بالفعل حتي من كثرة البلل كانت صدرية نيكولا تظهر لان التيشيرت أصبح شفاف من المياة هل مشت هكذا في الشارع لم أعي بنفسي سوي و انا اقول لهم اهلا بكم

كانوا مازالوا متجمدين علي وضعهم ذهبت مسرع بالجاكيت خاصتي الرصاصي البيتي و قمت بتلبيسة لنيكولا حتي لا تمرض لقد كانوا مطقمين مع بعضهم أخذت امسح علي شعرها المبلول و اردد

"هل انتي بخير...نيكولا"

قلتها بقلق واضح في نبرة صوتي و انا امسح علي وجهها و شعرها لا أعلم اين اختفي غضبي منها حينما رأيتها و لكن كل ما اعلمة الآن هو انها يجب عليها النوم اخذت يدها اسحبها ورائي متجاهلاً تماماً ما يسمي بأليكس حتي وجدت يد اخري تسحبها نني

"ستنام معي اليوم"

قالها أليكس و هو يمسك يدها نقلت نظري بين يدها و أليكس و ضحكت ضحكة ساخرة

"ماذا؟..أنت تمزح...هذا في الاحلام"

قال آخر جملتة بحدة و عيون مميتة تجعل كل من ينظر إليها يريد الهرب و لكن من الذي سيهرب بن بأقل اقوي زعيم في إيطاليا ههى تمزحون صحيح

"لا بل و هي موافقة ايضاً"

قالها و هو يسحب نيكولا لحضنة بين ذراعية عندما وجدت يدية يحاوطاها بحركة سريعة سحبت نيكولا بشدة من ذراعها و رائي لقد كنت اشدها بكل قوتي كأنها احد أعدائي و ليست امرأتي و حبيبتي دخلنا للغرفة و و اغلقت الباب و وجهت نظري لها لأجد علي وجهها معالم البرود استوعبت كيف امسكها تركت يدي مسرعاً و قمت بخلع الجاكيت مسرعاً حتي اري هذا الاحمرار الذي علي يديها اليسري لقد كان معالم يدي طابعة علي جلدها لمستها بخفة لاندم علي هذة الفعلة
ما الذي فعلتة؟
هل المتها؟
هل ستكرهني؟
هل هي تؤلمها؟
لماذا لا تعطي اي ردة فعل؟
هل ستكون كدمة؟
هل الي هذة الدرجة انا وَحش؟
نظرت الي عينيها لأجدها خالية من المشاعر تماماً تركتني و ذهبت الي الحمام و اغلقت الباب حتي سمعت صوت رشاش الماء علمت انها ستستحمي خرجت من الغرفة ذاهب لغرفتها لأجلب لها الملابس
.
.
.
.
.
خرجت من الحمام و لم تجدة فذهب نحو المرأة كانت ترتدي المنشفة حول جسدها كانا تنشف شعرها بالمنشفة حتي دخل هو و في يدة طقم باللون الكشمير حسنا لا ننكر أن ذوقة جيد

NikolaWhere stories live. Discover now