حينما يكونون اولاد عم منذ الصغر يحبون بعضهم و تذهب هي للعيش في انجلترا لعلاج مرضها و يتم خطفها من قبل عصابة متوحشة لتفقد لمدة اثني عشر سنة و تعود بعد خمسة عشر سنة لأهلها في روسيا لتجد حبها مازال متواجد و لكن هي فقدت الذاكرة و لا تتذكرة...
هل ستعود ل...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
"مرحباً"
كان صوت انجليزي صوت تعلمة جيداً توجهت جميع الأنظار نحوة لماذا المشاكل تأتي دفعة واحدة الا يستطيعوا تقسيطها علي أشهر
"اووة نسيت ان اعرفكم انا ألبرت..ألبرت اناستازيا"
قالها و هو يعرف نفسة عليهم احتدت نظرة مارك و أليكس ناحيتة بينما ليو نظر لهما بأستغراب حينها انتقلت عيناة لنيكولا التي كانت تشد علي عضلات فكها لقد كان أكثر حدة بينما عيناها تستطيع
أن تري فيهم موتك من كثرة سوادها هذة اول مرة يراها بهذا المنظر
"تفضلي..قلت بالطبع فتاة الجحيم لن يليق بك سوي الزهور السوداء"
كان يسلمها باقة زهور سوداء ضخمة وضعها علي قدماها و رجع خطوتين
"الي الخارج"
قالت نيكولا هذة الجملة بينما هو نظر لها هو بشبح ابتسامة جانبية لم يلاحظها احد سواها
"نيكولا هل انت متأكدة"
قالها مارك بقلق يخفية فمن لا يعرف ألبرت اناستازيا
"أناأريد التحدث ايضاً معها..علي انفراد"
قال ألبرت جملتة الاخيرة بينما ينظر لمارك بابتسامة خفيفة ماكرة كان هذا تحت أنظار ليو الذي لم يرتاح
"حسنا لنخرج"
قالها أليكس يجمع الجميع الي الخارج ليخرجوا و يبقي نيكولا و ألبرت
جلس أمامها علي الكرسي لقد كان الجو مشحون مرة الكثير من الوقت و هم مازالوا ينظرون لبعضهم نظرات مختلفة فنيكولا تنظر بحدة و غيظ و حقد و كراهية بينما هو ينظر بتلاعب و ابتسامة جانبية و نظرة ماكرة بينما يعقد يدية فوق صدرة و يفتح قدمة ليزيدة هيبة
