حينما يكونون اولاد عم منذ الصغر يحبون بعضهم و تذهب هي للعيش في انجلترا لعلاج مرضها و يتم خطفها من قبل عصابة متوحشة لتفقد لمدة اثني عشر سنة و تعود بعد خمسة عشر سنة لأهلها في روسيا لتجد حبها مازال متواجد و لكن هي فقدت الذاكرة و لا تتذكرة...
هل ستعود ل...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
كان سينزل بالفعل بدون أكسجين لولا انة قد وجد اثرها تحت المياة لتخرج من المياة تقابلة بينما تلهث و هناك بعض الخصل التي تمدت و نزلت علي وجهها بينما قناع الأكسجين ليس علي وجهها و هذا يعني انة انتهي و هي سبحت بدونة عندما وجدها امامة
احس قلبة بالأمان لم يستوعب حتي وجد نفسة يحتضنها يضمها الية بينما هي مستغربة ماذا أن علم ان كانت تقضي ثلاث ساعات في هذا اليوم تحت الماء دفنت رأسها في صدرة من يجد الأمان و يبتعد عنة مثلا خرجوا من الماء و ذهبوا لتغيير ملابسهم و عادوا الي الشاطئ
"كانت تجربة ممتعة و لكنها مخيفة"
اردف ليو مقاطع هذا للصمت بينما يتمشون نحو السيارة لتنظر لة نيكولا تؤكد علي كلامة
"احب السباحة كثيراً"
انتهي حديثهم عندما دخلوا للسيارة كان ليو يسوق و لم يخلوا الطريق من مغازلاتة و حديثة عن العمل و كيف انها تعلم كل هذة المعلومات حتي قال لها
"بعد غد هناك حفلة في مصر"
قال جملتة فأدت هذة الجملة الي استغرابها
"مصر؟"
سألت مستغربة فهذة اول مرة ستذهب لها
"نعم تحديداً الجيزة هناك رجل أعمال كان يعمل معي منذ زمن ، صديق لي و لكننا افترقنا بسبب أعمالنا سيفتتح متحف جديد عن حضارتها و انا مدعو و بالطبع هناك بعض زعماء و رجال أعمال نعرفهم مدعوين الية"
شرح لها الموقف هي سافرت جميع البلاد الأجنبية و لم تذهب ناحية الجناح الافريقي ابدا من قبل دائما تسمع عن مصر و حضارتها العريقة و لكنها لم تذهب هناك يوما
