حينما يكونون اولاد عم منذ الصغر يحبون بعضهم و تذهب هي للعيش في انجلترا لعلاج مرضها و يتم خطفها من قبل عصابة متوحشة لتفقد لمدة اثني عشر سنة و تعود بعد خمسة عشر سنة لأهلها في روسيا لتجد حبها مازال متواجد و لكن هي فقدت الذاكرة و لا تتذكرة...
هل ستعود ل...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ظلوا ينظرون الي اعين بعضهما البعض بينما يداة علي خصرها و هي تتأمل عيونة الزرقاء الصافية مثل البحر جمال اعينة لا يضاهي شئ بجمالة
فقط لتتركوها طوال العمر تنظر في عينة لا تريد اكثر لقد كان اعينة البحر و هي السفينة التي كلما قابلتها موجة تريد اغراقها يرفعها مرة اخري للقمة لتحيا قاطع هذا التواصل البصري صوت طلق ناري مر بجانبهم
من غيرة الذي سيطلق انة بافل اطلق النار علي ذراع ليو لفتح نيكولا اعينها علي مصرعيها لتري الدماء تسيل من يدة بقوة كالشلال بينما علامات الألم بدأت تظهر علي وجهة هو إنسان يستطيع
الشعور بالطبع بالالم حولت نظراتها للخلف لتري ابيها او ما تسمية أباها مازال يرفع المسدس ناحية لية
"ان لم تبعد يدك عنها خلاص ثلاث ثواني ستصيب بطلق آخر و لكن هذة المرة ليست في ذراعك بل قلبك لتموت نهائياً"
هدد بافل ليو بنبرة حادة لتنظر نيكولا لليو الذي أشد يدة اكثر علي خصرها دلالة علي عدم تركة لها
"ثلاثة"
قالها بافل مما يدل علي انة بدأ العد بالفعل بينما ليو مازالت يدة تحرقة بينما الرصاصة بداخلة
"اثنان"
ردف بافل بينما يجهز مسدسة للطلق مرة اخري يحدد وجهتة
"اقسم لك ابي أن اتطلقت علية رصاصة اخري لن اعتبرك اي شئ في حياتي بعدها"
بقي بافل ينظر لنيكولا الذي اردفت بهذا الكلام هل هي تهددة من اجلة؟ هل ستقطع علاقتها بة حقاً؟ كانت كل هذة التساؤلات بداخل رأسة حتي بقي
علي حالة عندما رأت نيكولا سكونة اخذت بيد ليو و خرجت من الغرفة لتتمشي بالرواق لتدخل غرفة كان يظهر عليها الطابع الحديث ذات سقف شاهق غرفة كبيرة و واسعة تطل علي منظر المدينة
