طووول الأيام الزويينة لي دوزتها مع الغالي ..كنت كنحس ديما بيه كيبغي يوصل ليا شي حاجة ، زعما ندير أنا وياك حيت كيبقا يقيسني فشي بلايص... و لكن أنا كنت كنبعد ليه هاديك الفكرة من راسو و كنهدر ليه ديما على الزواج حيت هو باغي معايا الحلال و نكون مراتو بالشرع و القانون غير الشهوة اللي كتدير ليه هكاك مكينويش شي حاجة أخرى .. وحتى والديه واخا شانهم كبير ولكن يقبلو ولدهم يتزوج بخدامتو بالطبع ايلا كان كيبغيها و كيمووووووت عليها بحال كيما كيموت ولدهم الغالي عليا ، صراحة الحمد لله ݣاع البيبان كانو مفتوحتين فوجهنا حتى شي حاجة ما كانت واقفة لينا فطريقنا يعني كنّا ناويين واقفين على الزواج ، ولكن .... ....... ولكن سي عثمان ........... معرفتش منين خرج ليا من الجنب ، و ولى كيدير ليا المشاكل مع الغالي ......... كنت حاسباه هو اللي غيعاونا ولكن داكشي لي دارو معانا لا أنا لا ولدو عمررررني كنت نتخيل غادي يخرج منو ....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.... واحد النهار فالصباح بكري فقت انا و الخدامات كلهم كنجمعو القصر و كنخملو و كنسيقو ، ها اللي تشطب ها اللي تقاعد الطلامط ها اللي كتعجن الحلوة ها اللي كتطيبها ها اللي كتزوقها و قاسمين الشقا بيناتنا .... أنا كنت هزيت الحلوة ديالي اللي كانت طايبة و مشيت لواحد الركنة في القصر ديما خاوية و بديت كنزوقها بالعسل و اللوز و الݣرݣاع (الجوز) حتا كنسمع صوت رجولي كيقول: صباح الخير شمس. هزيت راسي كيسحابلي الغالي ولكن ماشي صوتو هاداك! حتى كنشوف مولاي عثمان. أنا جمعت الوقفة و حشمت وخا قال ليا غير صباح الخير ولكن راه الحااكم هاداك وانا غير خادم ديالو حنيت راسي و قلت ليه : ..... مولاي عثمان ...... صباح الخير ! عثمان: الله شحال خارجة من فمك حلوووة كتقطرر! ........ آححح على الزين البلدي ... شحال كيكون مسرار و حشومي و كيفتن بالزين..... (تنهد و قال) ااااههههح صباح النور و الورد و الياسمين و العسل يا لعسيلة ديال القصر . أنا بقيت حانية راسي مبغيتش نتيق الهدرة لي كيقول: السيد كيهدر معايا فشكل و كيتنهد بزاااف و كينعّس فعينيه.... محسيتش حتى زلقات ليا من فمي: هاااا؟؟!! هو يقول ليا : مالك؟ مسمعتينيش؟! ولا .... معفّرة عليا و ما باغياش تدوي .... هه... جات معاك..! أنا : لا أمولاي حاشا! ويلي! على أنا ... نعض اليد لي تمدات ليا ...... خيرك مغرقنا كاااااملين على راسنا و عينينا ..... و لو كان نقدر نرد ليك هادشي كامل لي درتيه معايا....... هو بقا تيضحك و تيشوووووف و عض لسانو و قال : و زعما .... تردي !!!؟ أنا: اويلي ا مولاي الله ينعل الشيطان.... أنا راه ماشي نكارة الخير ... عثمان: ايوا عنداك غير ما تبغيش و لا متقدرييش ..... نهار نحتاجك نبغيك تكوني عندي .... كيما نتي لقيتيني قدامك نهار كنتي محتاجة ليا .... أنا : (الصمت و ابتسمت دغيا و سكتت) هو بقا كيشوووف فيا حتى زݣا الشوفة مزياااااان و ماقال والو و أنا باقا حادرة راسي مقدرتش نهز فيه عيني *بلاتي بلاتي نوصفو ليكم: (هو باين راجل كبييير، حيت عندو شوية ديال الشيب في شعرو و لحيتو ، عويناتو كُحل كبار ، طوييل و عريض و صفات الرجووولة كاينة فيه بقوة، و فالحقيقة واخا شارف و لكن بااااقي عاطي للعين ) صراحة كيما كانو البنات كيحماقو على ولدو حتاااااا هو كانو كيحماقو عليه حيت كانت كتبان ليهم فيه الهيبة و الشأن حيت هو الحاكم زعما. ~~ شاف فيا و قال: ما علينا .... دابا شنو كتديري أ شمس؟ و أخيرا هزيت راسي و قلت ليه : ها نتا كتشوف ا مولاي البنات طيبو الحلوة و أنا عطاوها ليا نزوقها. قال ليا و هو كيعض شفايفو : و على كاينة لي غتزوقها أحسن من هاد الشهيبة لي قدامي ، أحسن من هاد الطرييف ديل الجبن .... الله عليييك . أنا ضحكت و هزيت شوية عينيا غير خطفت واحد شوفة فيه بالزربة و حدرت عيني و بقيت كنبتسم و هو يقول عاوتاني و هو متكي على الحيط : الله شحال زوينة تصبح على هد ضحيكة ، و ازين ڨاع تحل عليها عينيك و تكون هي أول حاجة تشوفها فصباحك ... أنا : (الصمت) و حسيت شوية بهدرتو ما كانتش هدرة عادية، يعني ميقولهاش حاكم لخدامتو، و قااااصد بيها شي حاجة . بقينا سااكتين انا عينيا فالأرض و هو كنحس بيه كيطلع و يهبط فيا و كيحقق فيا بعينيه ، و حسيت بالعررررررق و غرقت وسط حوايجي و مقديتش فنفس الوقت نجلس نكمل شغلي حيت غنتسما محتارمتش الحاكم . شوي هو يقول ليا : نخليك دابا، بان ليا تابعاك بزاااااف ديل الخدمة .... أنا هزيت راسي و حركتو ليه زعما آه، و أنا نجلس و كملت الخدمة و هو مشى . انا صراحة جاني فشكل هادشي لي وقع هاد الصباح ، السيد كيهدر عااادي بحال شي واحد كيهدر مع حبيبتو و لا خطيبتو و لا مراتو ڨاع ... آآوو وصلنا حتال هاد الهضرة : مكرهش يصبح على ضحكتي و سميتو خارجة كيف العسل من فمي و الزين و داكشي كااامل لي قال ..... لا لا لا ! ... هادشي ماشي عادي ... أنا قلت نخليها بيني و بين راسي، منقولها لا للغالي لا لللا ياقوت مراتو ، حيت ماشي شي حاااجة اللي كبيرة .........
(تسريـــع)
_________________________________
أيوا داازو الأيااااام و الليااااالي و الشهوووور ، و أنا باقة على نفس الحال، كنفيق و نهاري كامل كيدوز غير فالشقا و تماارة .. هه و هذا هو حال أي خادم ، كنفوج شوية على راسي إيلا شفت حبيبي و حب قلبي 3> و لكن بّاه مابغاش ڨاع يقيلني و يبعد مني بمرررة ، كل نهار خاصو يخرج ليا من شي بلاصة و كيعزلني حتى نكون بوحدي باش ميشوفو حد ... كيلوح ليا الهدرة و كل نهار كيزيد يضسر عليا حتى ولا دابا شي مرات كيدير يديه ..... كيقيس ليا شعري و لا قفطاني كيبغي يمسحو زعما من جهة صدري و لا من التحت و لا كيدير راسو تيقاد ليا حزامي و كيقيس اللور ، المهم بشوية بشوية ديك الهضرة العااادية حيدات و ولا كيخرج ليا نيشان، حيت عارفاه أش باغي ... باغي اللي تكون ونيستو كل ليلة ففراشو... باغيها صغيرة و زينة باش تزهيه ، داكشي علاش قصدني حيت أنا خادم محتاجة فلوسو و ملاكاتو ، و هو باغي الزين و الفصالة و داكشي راكم عارفين ... ولكن هو ... مع مرور الوقت طبعا بدا كيحس بلي بيني و بين ولدو شي حاجة ماشي بحال قبل، ولكن واخا هكاك شهوتو غلباااتو و مابغاش يعطيني التيساع.... ايوا المهم ، خليونا من هاد الهم و أجيوو نعيشو الروماااانسية و الحب و بضااااااض يا بضاااض مع حبيبي الغالي ❤️❤️ صراحة هو الوحيييد لي حبيتو، و ماشي على فلوسو صافي ..... و هو صرااااحة ...." المال زينة الحياة " و شكون فينا يكره الفلوس ؟ أنا بعدا بغيتو حيت هو بغااااااني بالصح وخا أنا خداامتو ، عاد عجبني فيه زينو و شوفاتو و عينيه و كل حاجة فيه و حتى الفلوس صراااااحة و هو عجبو زيييني و الحشمة لي فيا و عرفني انني بنت الحلال و قررت نخدم فالحلال دكشي علاش خدمت واخا باقة صغيرة و قبلت بتمارة و أنا كيما كتعرفو بنت ديل 18 عام .... تلاقينا كيما كل نهار هاد المرة حدا واحد البير فواحد الخلا مورا العصر .. كان الجو زويين واخا كان الصهد، و كنت حااااسة براسي فرحانة بزاف أكثر من أي نهار، حيت هاداك النهار مكانش عندنا الشقا بزاف و كنت كنتسنى غير الوقت ايمتا يجي باش نشوفو .... ايوا منين وصل الوقت! .... تسللت من الكوزينة و مشيت لبيتي الصغير ، هو ماشي بيت غير ركينة صغيرة جامعة فيها حوايجي و كنبات فيها و صافي... دخلت بدلت عليا دغيا و لبست واحد القفطان زوين كيعجبني لونو مفتوح و كيجيني واااعر مع جسمي ، تحزمت و زااادو بانو التضاريس ديالي خصري صغير و جناب فخاضي خارجين و كل شي مقاد فبلاصتو، مشطت شعري و بغيت نخليه مطلوق ولكن جمعتو درت عليه زيف خفيف حيت يقدر يشوفني شي حد و لا غير الخدامات و غايشدو فيا، كان وجهي مزنݣ و زويين و طايح عليا السر، قلت مع راسي صافي باراكا غير هاد الزين ديال ربي تبارك الله، ولكن حيت أنا فرحانة درت لكحل فعينيا و جا باين زيانييت كتر و حتا عويناتو كبرو و ولاو كيحمقو ، صافي خرجت بالزربة قبل ما يشوفني شي حد من الباب اللوراني من جهة بيوت الخدم و بقيت غادية على جنب الحيط و كندرق فوجهي و حادرة راسي ، و منقولش ليكم و أنا غادية ، ما كاينش لي ندوز من حداه و ميهزش فيا عينيه..... المهم فاش وصلت شفتو و كان عاطيني بضهرو ، عرفتو هو ..... جيت من اللور و غمضت ليه عينيه و قلت: هانا جيييييت ، شكووون؟؟ هو قفز و قال ليا : ... شمس ! .... هبط ليا يديها و دار عندي عنقني بالجهد ... عمرو شي حد عنقني هاكاك فحيااتي، حسيت براسي بحال شي قطة صغيرة وسط صدرو و حضنو الكبييير و خصوصا انني قصيرة و هو أطول منيي 3>> جلست حداه و حانية راسي و حشمانة شويا حيت أول مرة نخرج مع شي عزري و ندير الكحل ... ههه فشكل جاتني غريبة، هو رجع اللور و هو راسو و بقا كيشوووف فيا و ما قال والو و ، أنا بعدا بقيت غير كنضحك و كنشوف فيه كيدير فيا دوك الشوفات ديال الإعجاب و الغيرة فنفس الوقت....