🔞🔞💯واحد النهار بالليل .... كانت للا ياقوت سافرت عند اختها..تغدات معاها و باتت عندها هاديك الليلة ، راكم عارفين ...
حنا الخدامات كاملين كنا سالينا الشقا و صافي بغينا ننعسو .. بدينا كنجمعو و كنطرفو الكوزينة ... و أنا عطاوني شطابة و دوزت على القصر كامل قنت بقنت .... هههه غتجيكم صعيييبة ... ولكن صافي ولفت هاد الخدمة ديل العذااااب ... ههه ....
ايوا صافي أنا ساليت من التحت و طلعت الفوق كنشطب قدام البيوت ، و كان الهدوء سيد المكان.. شوية ... خرج ليا مولاي عثمان و معرفتوش منين خرج .... صراحة منين شفتو كيفاش كان تيشوف فيا و كيتحرك و تاااايق فراسو و باغي يجبد معايا الهدرة؛ عرفت بلي فرااااسو شي حااجة... خصوصا أن مراتو دابا ما كايناش... صافي عرفتو معووول على شي حاجة ما فيهااااش ......
أنا منين شفتو قفزت حيت جاني على غفلة ، اسحابلي باقي جالس على طبلة العشا... قال ليا : مالك؟ علاش خفتي!!
أنا : لا ا مولاي غير ...... كنت كنشطب ..... و يسحابلي ما كاين حد هنا .... اسمحلي ا سيدي !
عثمان : (الصمت) .. - ..(شوية تنهد بالجهد) ااااااه (هو يقيس ليا شعري من التحت و بدا تيلعب بيه و تيقيسني بلعاني فترمتي لي كانت باااينة بزاف من تحت القفطان، و قال :) و علاش هاد الخلعة كلها و هاد التلفة! ...... خاصك تكوني مرتاحة مع راسك و فرحااانة و خصوووصا اليوم، اممممم!!؟ (وبدأ كيقرب مني حتى غطّااني ظلو...)
أنا: (عقدت حجباني، و كلي كنترعد بالخوف منو و ما عارفة ما ندير...) اا.... اسمحلي ا مولاي... ولكن ..... علاش؟
عثمان: (ضحك ضحكة خفيفة و هز حاجبو بسخرية و قال ): نتي عارفة مزياااان.... وحدة .... زييينة و عاطية للعين .... بحالك نتي ا شمس.... فاش غيبغيوها الرجال! هاااا!!؟ ..... يلاه قولي!
(بقينا ساكتين شحااال و هو يغوت عليا و قال بصوت عالي): قلت ليك قولي! هدريي!!!!
أنا: لا ... لا معرفتش ..... معرفتش ا سيدي !
عثمان: (معصب شويا) معرفتيش .... واخا! معرفتيش و لا كتديري راسك معارفاش... هااا!!؟ واش مكتحشميش!!
أنا: ولكن .... أنا مدرت والو! .... مدرت حتا حاجة غنحشم عليها ا مولاي !!
(شوية بدا كيقرب مني و كيبتسم) : اا.... سمحيليا.... سمحيليا ا شمس... هدرت معاك قاصح ياك ا زين! سمحي ليا .....
أنا: (كنت مصدومة و فنفس لوقت حشمانة من راسي و الحاكم كيرغب فيا ) : شنو! اا.... اه ... اه ا مولاي سمحليا نتا .... ا ويلي ا مولاي مسااااامحاك ..... غير ما نقلقش سيدي مرة أخرى هاداك هو الرباح عندي...
(بعد مني شويا و بقا كيبتسم، و كيشوف فيا بنظرات الإعجاب ، و أنا كنهز فيه عينيا شوية شوية و كنضحك ليه وحد ضحكة صفرة خارجة من فمي بزّززز حيت برزطني بزااااف بشوفاتو.......
قرب ليا و حيد ليا الشطابة من يدي و حطها على الحايط و شدني من ذراعي و زير عليا مبقيتش قادة نتحرك وقال) : حرام عليك! حراااام ........... عيب!!!
أنا : أ..... علاش؟ ..... أشنو درت ليك ا مولاي ؟
عثمان : ااااه...... زينك حااامي و شعل ليا النار فڨلبي..... سكنتيني و وليت كنفكر فيك غير انتي.... شمس .. شمس .. شمس .. بالنهار و بالليل..... حشوما عليك..... متديريش معايا شي حل زعما!!!
أنا : اويلي ا مولاي آش هاد الهدرة.... و ..... و للا ياقوت!!
عثمان : ششششتتت صافي.. متجبديهاش ليا عافاك... معرفتش .... ما بقاتش مقنعاني و كافياني..... أنا ... مكنقولش عليها هاكا حيت كبرات ولكن هي هكاك من صغرها..... ( طلقني و شدني من كتافي و حبسني على الحيط و قال) : أنا باغي الزين..... باغي الصغر ..... باغيك نتي ا شمس...... باغي نعاود حياتي ..... نتمتع ... نشبع منك ... نعيييييش هاد الايام لي بقات ليا مع وحدة ..... صغيرة و زوينة .... و منلقاش احسن منك .... حيت مغنلقاهاش.......
كنبغيك ...... كنبغييك ا شمس ..... كنبغييييك !
أنا : (بقيت ساكتة حيت ما متيقاش هديك الهدرة لي كان تيقولها و عقلي ماباغيش يستوعبها و كنحس بواحد الاحساس فشكل ....... شويا قرب ليا لفمي و بغا يبوسني ولكن أنا دورت وجهي للجنب و مخليتوش يبوسني )
قلت ليه: اسمحلي ا مولاي خصني.... نكمل شغلي باش نمشي ننعس حيت ... تابعاني الخدمة غدا الصباح.
يلاه بغيت نمشي هو حبسني و رجعني فين كنت حتى خبط ليا ضهري مع الحيط و قال : شمس .... غنجيك من اللخر....! بغيتك معايا..... تحت مني في فراشي هاد الليلة ..... ياقوت عند اختها مسافرة .... و هادي هي الوجيبة! .... صافي مبقيتش قاد نصبر عليك مازال! هكا راك كضريني !
أنا: (بديت كنغوت و باين عليا بلي معصبة) : و باش ضريتك !!! عمرني قستك بشي حاجة ..... عمرني آذيتك!
عثمان: وانتي لي غادة جاية قدامي بهاد السالف هذا و هاد الخير كلو تبارك الله..... و كتشوفيييني حاضيك و معشوق فيك و عارفة راسك كتعجبيني.....
أنا (قاطعتو) : الاله! قول نتا هكا! مزيااان، ..... باغي تخون مراتك في غيبتها.... و مع خدامة .... و من الفوق هاد الخدامة مابغاتش.... اذن علاش كتقلب ؟؟؟؟؟!
عثمان: كنقلب عليك نتي ا شمس .... نتي لي غتفكيني من هاد العذاب ...... ها نتي تخيلي معايا.... تزوجنا و وليتي مراتي و أم ولادي...... غتمتعيني و تشبعيني و حتى أنا نعجبك (غمز ليا غمزة خفيفة و مثيرة) و أنا مستعد ملكي و ثروتي كلها تولي ديالك و حتا هاد القصر نتي لي تحكمي فيه.... غتولي تلبسي غير الحرير و الأثواب الغالييين لي يليقو بيك و بزينك يا لالة البنات و لالة العيالات ....... يديداتك و عنقك كلهم غادي نغرقهم بالذهب...... و اللي حليتي عليها فمك تحضر فالحين ........... دهازك يكون جوهر و ياقوت و ذهب ...... غير تقبلي يا الزينة .....
ا شنو زعما ماعجبتكش (بدا كيضحك) راني باااقي عاطي للعين واخا كبرت .... غير واقيلا ..... هاد العوينات العسليين الفنين ..... ما كيشوفونيش مزياان... (أنا هزيت فيه عينيا و طيرت رموشي و قلت): ا مولاي راه ماشي نتا خايب و لا شارف و لا انا مقبلتش بيك ..... بالعكس .... نتا سيد الرجال تبارك الله باقي صغير و بخيرك و خميرك.... ولكن أنا ..... غير نساني واخا نبغي مغنقدرش..... غتجي بين عينيا للا ياقوت ...... (جاتني البكية شوية و عينيا غرغرو) للا ياقوت اللي حنات فيا و دارت فيا غير الخير ودخلاتني لداارها .. و خدماتني و ستراتني .... نطعنها فضهرها حيت مسافرة .... و نغدرها فبيتها مع راجلها تحت فراشها ...... أشنو باغي نتسمى نكارة الخير ....... اه ، و إيلا ساق الخبار ولدك .... ا شنو غيقول؟؟؟ بّا كيتعدا على بنات الناس قد بنتو ولا أصغر ڨاع!!!! و معامن بالضبط !!! معايا أنا....
عثمان: و نتي آش وصلك لولدي الغالي!
أنا: (تنهدت فخاطري) والو ......... نتا راه ماعارف حتى حاجة! .......... و زايدون ...... ايلا عرفات هادشي للا ياقوت راه منقولش لك شنو تدير ليا....
عثمان: ا شنو غتدير زعما ڨاع ....
أنا: را غتعذبني ..... كتعرف شنو هي غتعذبني..... راه غتشربني المرااار و غتندمني على النهار اللي حطيت رجلي فيه هنايا.... غتخرررجها مني حتى نولي نقول موتي حسن من هد العيشة ....
عثمان: لا ..... الله ينجيك ازين ديالي .... يموت عدوووك و الي مايبغيك.... ما حدي معاك مغيقرب لك حتى واحد ..... غير تهناي ...
أنا: ههه .... راه مكتعرفهاش مزياان...... خديجة....وحدة خدامة معانا.. حصلاتها فبيتها كتقلب ليها فذهبها...... عرفتي اش دارت ليها مسكينة بالضرب ...... لحمها زرݣااتو ليها... و بيّتاتها بحال الكلبة ثلاثة ليالي فالسطح و منعات عليها الماكلة و الشراب .... و باش زادت كملاتها قطعات ليها شعرها كامل ............ و عاد ايلا حصلاتني أنا مع راجلها ....... اويلي (خبطت فخضي) راه غتقتلني... غتدبحني.....
عثمان: ششششتتت قلت ليك سكتي .... راه مغيوقع والو ...
أنا (بالغوات) : لا غيوقع!
عثمان: شوفي دابا نتي غتسمعيني و غتسكتي .... حيت راه سكتت ليك و صبرت بزاف و شديييت معاك الخاطر و شحال و نتي كتغوتي و أنا كنقول ماشي مشكل دابا ترطاب ولكن نتي ..... اقصح من راسك مشفتش.... و إيلا ما كانش فخبرك أنا ماكنعاودش هدرتي ...... و اللي كنقولها كتداااار .... بزز ولا بالخاطر ... كتسمعي (و خبط يدو على الحيط)
أنا:(تخلعت و حسيت بالنفس تقطعات ليا و تعصبت بزااااف و مشعرتش حتى قلت ليه) : ا مولاي راه حتى أنا صبرت بزاف.. واه!!! ايلا كنتي محروم و مرتك مكت....تشبعكش سير عندها .... و دابا بعد مني و لا غندير صباعي فودنيا و نغوت نجمع ليك عباد الله ...... يلاه بعد مني؛ مبغيتكش ... بعد منيييي!!!
(أنا هربت ليه و بغيت نمشي ولكن جرني من شعري حتا طاح ليا الزيف و عنقني و خشاني وسط منو و بدا تيبوس فيا و كيلحسني من شفايفي و عنقي و كيمص و كيجبد و أنا كنتركل بحال شي دري صغير حسيت براسي فاااشلة وسط صدرو الواااسع..... بغيت نخرج راسي منو ولكن مقديتش ..... بقا حتى شبع فيا بوسان ديال بصح و برد غدايديو.... و هبط ليا لصدري بغا يجبد ليا بزازلي.... ولكن ضربتو بشوية بركبتي لديك البلاصة راكم عارفين (✨) و دفعتو من صدرو و بعدت و بقيت كنغوت و كنعيرو و أنا فمي و عنقي كاملين كيضروني و حمريييين و زادو تنفخو أكتر بالمصان.....
هو مادّاهاش فيا و خلاني حالتي حااالة هكاك كنغوت و ماباغياهش و جرني من يدي قصححني و دخلني معاه لبيتو هو و للا ياقوت و سد بالسوارت!!!