يقوم شخص ما بنشر صور جثث الحيوانات على الإنترنت لكن الجثة هذه المرة لم تكن جثة حيوان بل جثة بشرية.
يتدخل نامجون في حل القضية و كشف الملابسات لمعرفة من القاتل!
قبل أي شيء أنصحك عزيزي أو عزيزتي القارئة إذا كنت لا تتجاوز السن +19 بالإنسحاب نظرا للتفاصيل المقززة و المرعبة للرواية
قراءة ممتعة إن جاز التعبير
-
كان الوقت قد تجاوز منتصف الليل و كان الصوت الوحيد في الغرفة هو صوت دقات الساعة و الكتابة المزعجة على لوحة مفاتيح الحاسوب و بث مباشر على اليوتيوب
كان الإنترنت ضعيفا و يضهر نتائج البحث واحدا ثلو الآخر و بوثيرة بطيئة
[الجراحة التجميلية لأعضاء فرقة فتيات تنتهي بشكل مروع]
[هذه قصتي عن كيفية ضمان الأسهم الخاصة بي]
[هذا السياسي يرتدي باروكة! تظهر فروة رأسه هاهاها (بما في ذلك الصور)]
[يا إلاهي .. هل سمعت عن هذا مشهور؟]
"نفس الفديوهات نفس المحتوى القديم، هل يوجد شيء جديد مثير للاهتمام هنا؟"
"هاه؟"
وسط جلسة تصفح مملة لفت منشور عبابة عن فيديو معين عيناه
عنوان الفيديو
[كيف تقتل قطة]
التعليقات: 324 لايك: 5 الديسلايك: 470
[اسم المستخدم: كيلر]
لقد كان عنوانا غريبا لكن من الشائع في المجتمع عبر الإنترنت أن يضعوا صناع المحتوى عنوانا يجذب المشاهدين لكنه تردد في النقر عليه خوفا من أنه قد يكون شيئا عنيفا
"كيف تقتل قطة؟ عن اي شيء يدور هذا الفيديو؟"
نقر
لم يتألف المنشور من شيء سوى مقطع فيديو يتم تشغيله تلقائيا عند فتح المنشور
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
