∆ مُثَقَل ∆

102 97 47
                                    



∆ يَمَتِنعّ عنَكِ كَـ خطَيْئَة . . ويبَحُثّ عَنِه كَـ مغِفّرة ∆

 ويبَحُثّ عَنِه كَـ مغِفّرة ∆

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.

.

.

∆ فَؤادي مَعِكُم ∆

.

.

∆ كُومَنتـ/ـڤوَتـ ∆

.

.

1,8k

.

.

∆ قَرآءة مُمتعة ∆

.

.

.









في الردَهة التي تَطل علىٰ حجرَة واسعه
كَان أسحَاق يشابكَ أصابعهَ . . يخَفض رأسهَ في ضياعَ .

سار في طرَيق مَعتمُ . . ونَهبتَ الأفكار الاكَثر جنونَ
رأسهَ . . شعر فجئةَ بالانهيارَ والدّهشةَ .

الضجيجَ الذي ينَبعث منَ أفواههم لمَ يكَن لينَقطعُ . . وجهَ هَانسل الكَثيرّ من الجمَل الصرّيحةَ نحوَ البَيرتو الذَي صدهَا بالأعذار نَفسها .

يجَب عَليهم اتمَام المَهمة الليلة . . مَاثيو سيذهب لمنَزل رودريغو ،

يد إمتدت بكل نبل حتى تتمسك بكتف أسحاق تحُثه علىٰ النظر

"تراودني بعض الأمور الغامضة أيمكنني
طرحها عليك؟ "
برزانه تحمم
هَانسل مُتحدث وهوَ يسَحب يَده منَ فوَق كَتف أسحاق
وأومئ له بالإيجاب وتَلك كَانت المَرة الأولىٰ التَي يتَناقش بِها الأثِنان دونّ عِراك

لم يتردد للحظة
في سؤاله
"هل الأله رحيم؟
هذا إن كان موجود "
نظر أسَحاق
له قبل أن يجيب
بثقة
"هو كذالك مع عِباده و هنالك الكثير من الأدلة التي تشير الى ذَلك"

ڤَيتال الجَحيمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن