تقَديس مُدنس

41 23 9
                                    




بارت= 30 ڤوت+50 كومنت.

السَلامُ علىٰ أرواح السَالفين.
.

.

∆آه لو أنالُها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

∆آه لو أنالُها . . آه لو أنا لَها.∆

.

.

2,1k

.

.






















حاذت سيارة
بوجاتي ديفَو ساِحة غَيِرون ساغَ
المغَمورة بالأمطار أكثر من أي
وقَت مّضى .

ودخلت
ساحة سان غايرونغَ بإتجاه طیف شَارع اللاسَتغ مونَس حَيث يقَبع القَصر
كَانت الساعةَ قد تجاوزتَ
الرابَعَ صباحًا .

عندما كان شارد الذهنَ ذابل العينين
وهو يقوَد سيارتهُ . . سحَب هاتفه المحَمول من جيبه معَطفه وأدرَج فيه رقماً عَاود ذاكرته منذ بعَض الوقت . . رد عليه صٌوت نشَيط  .

"فَرونسيَ بَشحَمه ولحَمهِ يتَصل . . أود غَدق روحي بمَا جَعلك تَفعل؟"
كَان البَيرتَو من الطَرف الآخر يتَملق لما جَعل راسيَل فَرونسي يتَصل بِه.

"البَير، لاتُلاعَب الأحَرف بين ثُغركَ كي لا أجَعل منكَ أبكَم "

أجَاب، يصَفق
باب السيارة ،أقفَل الأبواب
أوتوماتيكياً وصعَد الشارع المزين بحِاملات المَصابيح المصنوعةَ من
الحدَيد المطرق .

" حَسناً، قُل انا مُصغِ"
رد الآخر، حانقاً من كَونه قد أزعَجهُ
شخصياً في وقت مبَكر.

"أحَضر الأخَرين وقَابلني فَي القَصر . . لَكن دُون أعَلام هَانسل"

استقبل تَايهيونُغ
الرفَاق قبل وَقت مضى
دخَل إلى حجَرة باردة ومُعتمة نسبيًا
غَارقة في ضَوء شاحب، يجَلس مَضاجعهُ دونَ النبسَ.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 03, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ڤَيتال الجَحيمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن