الفصل الثالث

223 15 34
                                    

كان أغيد يفكر في الانتقام من فراس لأجل شهاب
أغيد: هيا ياأخيل لنذهب
أذهل أغيد الجميع بقدراته الفريدة في التمهيديات

كان ماهر ضيفا في هذه الرحلة كونه أحد أبطال العالم
لاحظ ماهر أن أغيد لاعب جيد وأن شخصاً محترفاً أشرف على تدريبه
فذهب ليحدثه
ماهر: أنت أغيد
أغيد بتساؤل : أجل لكن من أنت
ماهر: أدعى ماهر هل لي بيؤتا
أغيد: ماهر" حدق به جيداً وتذكر انه رأى صورته مع شهاب* تفضل
ماهر:من علمك اللعب أسلوبك فريد من نوعه من علمك
اغيد: اأخي كان لاعبا لكن حصل امر منعه من اللعب وهو في مستوى العالميين
ماهر: هكذا إذا متشوق لنزالك
أغيد: وأنا
ورأى فراس
فراس: يافتى تبدو قوياً
حاول أغيد تجاهله وهرب منه
ماهر: مابك
اغيد: ف فراس هنا
ماهر: ماذا كيف مستحيل
اغيد: متأكد هو من تسبب بألم صديقي أريد الانتقام
ماهر: صديق انتقام أخبرني لعلي اساعدك
أغيد: لا أستطيع
وأنت يانوار أخرجي
نوار: كيف علمت
اغيد: لما لحقتي بي قلت لك ابقي معه
نوار: أريد الوقوف معك وأمنعك من التهور
أغيد: مزعجة
اعتذر ياماهر من هذا
ماهر: لا بأس علي الذهاب
(أسلوبه ودقة لعبه وانتباهه يذكرني بشهاب)تنهد بحزن وغادر
كان نزال أغيد ريان
تذكر توجيهات شهاب له لنوع ذلك البلبل
وغلبه
ماهر: مذهل
كرزة: أجل لديه حيوية شهاب
فريد: أجل أفتقده
كان كرم بين المشاركين وأعجب به
وبمهارته
عند شهاب
شهاب: أنهيته وأسميته الشجاع البركاني
عامر: ياله من بلبل قوي
شهاب: أشكرك يا أبي
عامر بضحك: أخيراً ناديتني أبي
شهاب: هل سيكون أغيد بخير
قمر: لا تقلق عليه سيكون بخير
شهاب: إنه متهور للغاية
نوار ذهبت معه
عامر: أوافقك الرأي
قمر: لا تبالغا في القلق
هيا للعشاء
عامر: سنجرب البلبل بعد العشاء لكن لا ترهق نفسك فأنت نجوت بأعجوبة من مرض القلب
شهاب: حاضر
في تلك الأثناء شخص ما
.....الم تعثر عليهم
اسكندر: أقسم اني سأحضرهم انتظر فقط ستأخذ الطاقة منهم
....جيد
خرج اسكندر من بوابة غريبة كأنها تصل بين عالمين
واختفت البوابة
اسكندر: سترى ماذا سأفعل
اجتاح كل من ماهر وفريد وضاري وأغيد وشهاب شعور غريب
شعور بخطر يقترب منهم
كان الجميع يحدق في النجوم التي تضيء سماء الليل التي تجمعهم
شهاب: شعور غريب
ماهر: ماهذا
فريد: لست مرتاحا
اغيد: أشعر بالضيق
ضاري: ماذا يحدث
يتبع

ألم و أمل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن