الفصل السادس

201 12 13
                                    

ساعد شهاب وماهر أغيد على إنهاء  اصلاح أخيل
شهاب: جميل
ماهر: أجل هيا لأنافسك
أغيد: هيا بنا
خسر أغيد عدة مرات
أغيد : ما الأمر
شهاب: رابطك مع أخيل لم يتشكل عليك المحاولة
أغيد : صعب
ماهر: لا ليس صعباً
كنت أخبرتك كيف كدت أفقد رابطي مع اللهيب لولا مساعدة شهاب ألاتذكر
شهاب: قليلاً
ماهر: هل ترغب في خوض نزال
فكر شهاب قليلاً ووافق
وبدأا اللعب كان مستمتعين وشهاب يضحك فهم أغيد ذلك
أغيد: ليكن نزالا ثلاثيا
ماهر: حسنا
كان عامر يراقبهم ويرى الابتسامة على وجوه الجميع
سمع أغيد أخيراً صوت أخيل امض وأنا معك
أغيد: أجل
بعد النزال كان ماهر وشهاب والجميع يتحدث حول ماذكره شهاب
ماهر: من تذكر منهم
شهاب: أليس هذا سفيان فريد
أسف لا أذكر غيرهما وأيضاً فراس
الذي دمر حياتي
عامر: انسى مافعله
ماهر: أجل
قمر: ابدأ حياتك من جديد
ماهر:سيدي كيف علمت أن اسكندر وراء ذلك
عامر: صديقي كان يعرفه منذ الجامعة وكان اكتشف جنونه للسموم وهذا السم لكن عالجه بشكل غير كامل وكما قلت علينا ايجاد شخص لديه قوة العلاج
سيكون بخير أريدك الا تخبر أحد أن شهاب مازال حيا ليقرر هو الذهاب
ماهر: حاضر
خرج شهاب ليشاهد النجوم فوجد ماهر مستيقظ
شهاب: امازلت مستيقظ
شهاب: أحب مشاهدة النجوم في السماء الليل
فهي تضيء الطريق
ماهر: هل أنت سعيد هنا
شهاب: أجل إنهم أسرة رائعة يعاملونني كما لو أني ابنهم شعرت معهم بحنان ودفيء الاسرة الذي افتقدته
كان ماهر يستمع بحزن على صديقه
في مكان أخر
.....انه حي
.....ماذا مستحيل
.....إنها الحقيقة
.....جيد أريد قوتهم
....لاتقلق سأرتب الأمور
لهذا

في اليوم التالي كان شهاب و ماهر. اغيد  يتنزهون في الغابة
كان هناك من يراقبهم حاولوا خطف شهاب لكن ماهر واغيد أنقذاه
تذكر شهاب شيئا بدأ يرتجف ويبكي
ماهر: لاتخف لن يقتربوا منك
اغيد: أجل
شهاب: ح حسنا
عاد شهاب وخلد للنوم
أخبر  أغيد والده ماحصل
عامر: بدءوا التحرك
ماهر: أجل
....خذوا حذركم لن يؤذوه سأحميه
ماهر: وأنا أعدك
أغيد: سأساعد

بعد يومين غادر ماهر المكان ووعد عامر بعدم التكلم عن شهاب ليقرر ولأنه يشعر بخطر يقترب منه
وافق ماهر
شهاب: اهتم بنفسك جيدا
ماهر: وأنت لا تتهور
شهاب: لاتعاملني كطفل
ماهر بصحك: لا تتغير بتصرفك الطفولية
ضحك الجميع عليه
أغيد : سألحق بك
وأغلب بطل العالم
ماهر: امامك البطل
شهاب: لا أذكر ذلك لاتحرجني
كان ماهر سعيد للغاية حين عاد للنادي في امريكا
كان فريد هناك. تفاجأ الجميع من هذا بعد كونه بارد
رائد: لما أنت سعيد
فيصل: لم أرك تبتسم
فريد: وانا
ماهر: هذا سر صحيح خذوا حذركم بدأ اسكندر التحرك

ألم و أمل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن