ترجَع مغيم حِزن
وتمد حسرتك
يطيح ليل الله ضوة
تبين دمعتك
تبچي وتگلب الرسايل
لا هلك يدرون بيك
ولا حَبيب الينكسر گلبه عليك
ترجع تگلب سنينَك
تبچي حَد ماتغفى عينك.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ تصويت وتعليق على الفقرات 🥺🫂
سابينسابين: مارجع
جهاد: سابين اخر كلام عندي ترجعين لو اخذ الجهال
سابين: ماررجععع والله مارجع جهاد الطفالي عندي مالك حق تاخذهم
سحب حسين من ايدي
جهاد: حسين مو ابنج مو نسيتي
سابين: حرام عليك مريض متعلق بيه لا تاخذه يموت والله
جهاد: اخر كلام عندي سابين ترجعين البيت وجهالج يمج بس مال تبقين هنا اخذ الجهال منج
سابين: ماررريد كلت الك اخذهم يله اخذهم ماريد ارجع الك
سحب كرار وحسين وطلع كعدت بالارض ابجي اخذهم مني اخذهم الروان ضليت طول اليوم نايمه بالغرفه ماطلعت أبد أصلاً البيت فارغ عباس بلدوام والطفال اخذهم جهاد ضليت بس اني
سمعت صوت التلفون بسرعه فتحت خط من شفت المتصل (ابو تفاحاتي ) اخذهم مني التفاحات
سابين: الوو جهاد بيهم شي
كرار: ماما تعالي حسين بس يبجي يريدج هاي خاله روان ضربته حيل على خده وتكول احركك بس تكول اريد ماما
سابين: وييين ابوك ويننةةةة
كرار: طالع هسه رجع هوة بالحمام ماما تعالي حبابه ترا هاي، روان تريد تحرك حسين حسين كلبه يوجعه من البجي
سابين: نطيني حسين
كرار: روان خوفته ونام ماما بلجفجير تريد تضربه بس، هوة سكت
سابين: جايه جايه
كمت بسرعه بدلت شفت الساعه 10:00 ضبط تصلت على جهاد من شويه وردت عليه
جهاد: نعم
سابين: تعال اخذني
جهاد: دقايق يمج
سديته منه ونتضر دزيت رساله العباس
سابين: هلو عباس حبيبي راح اروح البيت جهاد هناك حسين وكرار خايفين باجر افهمك كلشي
دقيقة ودز
عباس: ارجع واشوف شغلي وياكم بسيطه
اريد ارد تصل جهاد طلعت اله...... وصلنه البيت بسرعه نزلت اريد اريح كلبي بيها ام الزلم
سابين: جهاد ترا اني بله عشه فدوة اريد بيتزا روح جيب الي
جهاد: تمام
حرك السيارة وراح بسرعه دخلت البيت واني افور اريد بس اكمشها فتحت باب الغرفه مالتي كرار وحسين نايمي تقربت بستهم حسين خذه احمر وخشمه هم من البجي ذبيت العبايه ودخلت الغرفتها شفتها تنوم بنتها والفون بيدها ذبت الجهاز من شافتني

أنت تقرأ
#في عينيك اصرّار
Romanceبقلمي انا شيمان البقاء بين النور والظلام بين الحب والكراهـيه الوقوع بين العقل والجنون والبقاء بين الصواب والخطأ بين السي والجيد بين الحياة والموت هو البقاء الإنسان من أجل أخراج طمع الظلام فينا بدون أي حيلة تذكر... ...