shiman_.18انستا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
سارة
نصدمت من شفت البنت لااا مو بنت ملكه جمال وربي ماعرف شحجي اكيد عمر مصاحبها على هذا الجمال عيونها زرق وشفايفها كرز الخشم فصمه الجمال فضيع وربي اني بنت صفنت بيها لعد الزلم شلون
عمر: تفضلي عمو هادر
لااا والاسم حلو هم لاا وربي نجلط بس تبقه وياي
بتسمت بكل هدوء وبرائه ردفت بصوتها الناعم
هادر: زاد فضلك عمو
رفعت ايدها الي بكل رقه و ردفت
هادر: هلوو حبيبتي اكيد انتِ زوجت عمو عمر
سارة: ها ااي زوجته هلو بيج حبي تفضلي
هادر: حبيبتي تسلمين
دخلت البنت البيت واني احس نفسي راح اموت من القهر لعد حقه عمر من يكول قرد
صدُك قرد اذا هوة كل يوم يشوف هذا الجمال كباله كعدت يمها على القنفه وهيه مبتسمه
وجمالها طاقي عليه وعلى جمالي رغم اني كلش حلوه عيوني عسلي وبيضه وملامحي ناعمه
سارة: شلونج حبيبتي
هادر: الحمدلله عمري انتِ شلونج والله مشوقه اشوفج وتعرف عليج
سارة: الحمدلله عمري اخذي راحتج اني اشوف نور واجي حياتي البيت بيتج
هادر: بخجل.. حبيبتي سراوي تسلمين
هزيت راسي الها ودخلت الغرفه واني اضرب برجلي من القهر ياربيي وحلوه حييل حلوه
شبيه اني صخله هسه عمر يحط عينه عليها ويكول عليه قرد اي اكيد لعد يباوع عليه اني الزركه اي احسن حتى يتزوج هادر واني يعوفني ماله علاقه بيه ولا اني الي علاقه بي
باوع على نور شلون نايمه وهوة طلع او يمها بعده خاف يمها اي اكيد حلوه مايعوفها ويطلع
حطيت اذاني على الباب اريد اسمع الصوت بلكي اكشفه ويطلك ماكو اي صوت هدوء قاتل
فتحت الباب على السريع حتى اذا كاعد يسوي شي اعرف اباوع البنت مو بالصاله
ركضت الغرفته وفتحت الباب عزاااا وشفه بلا ملابس بس المنشفه على خصره هوة باوعلي
متعجب شبيه بتسمت بوجهه بخجل ماعرف شكول اله هوة فتهم بسرعه ردف
عمر: تراا يمكن بالمطبخ مو يمي
سارة: منو هيه
عمر: ههه هادر
سارة: اي اعرف بس اجيت اكول اكول شسمه ها شوكت تروح الدوام مو على هادر ابد
عمر:دخيل سيف الحمزة تردين تخلصين مني
هزيت راسي اله بنفي بفشله وطلعت بسرعه من الغرفه دخلت المطبخ شفتها كاعد تنضف
سارة: حبيبتي هادر اني انضف المطبخ انتِ نضفي الصاله وباقي البيت
أنت تقرأ
#في عينيك اصرّار
Romanceبقلمي انا شيمان البقاء بين النور والظلام بين الحب والكراهـيه الوقوع بين العقل والجنون والبقاء بين الصواب والخطأ بين السي والجيد بين الحياة والموت هو البقاء الإنسان من أجل أخراج طمع الظلام فينا بدون أي حيلة تذكر... ...
