أستمرُ في حُبك كُل يوم كالمرةِ الأولى
أنَا شّخِص غَارق فِي عُمقَ عينِاك
يوماً ما سأقضي الليل بمشاهدتك وأنتِ نائمة
تأملتها وبكُل بساطه انا ضعت في جمالها
تختبىء الملائكة في عينيكِ
عَينيها تَشبهُ مئةُ عاماً منْ الأمانْ
إن لم تكوني خمرا أو نبيذ أخبريني كيف تثمل القصائد بـ ذكركِ .
.
.
.
نزل سوبين و معه وونيونغ و هالة الفخامة والرقي تحيط بهما
رفعت وونيونغ هاتفها
"سيد سميث اين انت نحن وصلنا"
قالت بـ لكنة انكليزي متقنة"انسة جانغ انا في المخرج انتظركم هناك"
"حسناً"
قالت وونيونغ و هي تغلق الخط و ترتدي نظارتها الشمسيةصعدت في السيارة
كانت تجلس في الخلف و سوبين بـ جانبها
اخذا يتناقشان حول تلك الصفقة و مجرياتها
نزلا في واحد من افخم الفنادق في اوتاوا
و في اليوم التالي
كانت ليا تنتظر موعد مجيء مارك من أجل أن تغيضه مثل كل يوم
لكنها تفاجأت بـ مارك يدخل و دموعه على وجهه بينما يوجد اثر يد حمراء على خده الأيسر
خلعت ليا مأزر الطبخ و اتجهت نحوه تتفحصه
"مارك ماذا بك مارك هل انت بخير"
قالت ليا بـ قلقو بعدها دخل رجل كهل الجسم بـ الكاد يستطيع المشيء يمشي على عكاز
"ايها المخنث تشتكي لـ فتاة يا ايها الارعن"
قال ذلك العجوز و هو يضرب مارك الذي اختبأ خلف ليا من الخوف بـ عكازه"سيدي لماذا تضربه من انت"
قالت ليا و هي تحاول أن تتحكم بـ اعصابها"و ما شأنك انتِ يا فتاة انا والده و سوف اربيه مجدداً لانه شخص قليل التربية"
"فقط لأنني رفضت أن اطيع أوامرك و امشي على هواك و مزاجك و اردت أن اتخذ قرارات حياتي بـ نفسي أصبحت عاق"
صاح به مارك بـ قهر
أنت تقرأ
𝔰𝔬𝔲𝔯 𝔠𝔞𝔫𝔡𝔶| حٌلَوِةَ حٌأُمِضَةَ
Romantikآلُِحٍلُِوة عٍآدِة مآ تڪون ذَآت مذَآقٌ حٍلُِو لُِڪن آلُِشُيء آلُِذَي جٍمعٍنآ هـو حٍلُِوة حٍآمضة ڪنتِ مثلُِ منزلُِ لُِي عٍندِمآ لُِم يڪن لُِي منزلُِ آحٍتويني بَڪلُِ قٌوتڪِ لُِيس ڪلُِ شُيء حٍلُِو هـو بَآلُِوآقٌعٍ حٍلُِو قٌدِ تڪون أحٍيآنآً آلُِآشُي...