اُريـدگ...ربّـما تُـجيب هـذه الكلمة ...عن تسـاؤلاتـگ..."
ـــــــــــــــــــــ♡ــــــــــــــــــــ
مد يده يرد لي المصافحة.
" أهلا بكِ أنسة....إميليا "
أبعدت عيني عن عينيه أنظر ليدينا المتشابكة ببعضها البعض .
" لقد أصبحتي فتاة يافعة وجميلة ميليا "
قالت أيلين وهي تعطيني إبتسامة جميلة ثم تذكرت يدينا المتشابكة انا وذلك الرجل سحبت يدي ناحيتي بسرعة ثم مشيت الى جانب والدي.
"شكرا لكِ أيلين وانتي أيضا أصبحتي أجمل منذ أخر لقاء لنا أعتقد انك لا تكبرين بالسن بل تصغرين"
قلت وانا أنظر الى عينيها و أبادلها الإبتسامة.
" المهم هيا أريد الذهاب الى المنزل فـ انا وجونغكوك متعبون جدا من السفر"
قالت آخر كلامها وهي تناظر والداي ثم قال أبي.
" طبعاً عزيزتي هيا الى المنزل، التعب واضح على عليكما"
قال وهو يقترب من أختي وزوجها.
"أعطني يدكِ أبنتي وأنت أيضا صهري هيا سنذهب في سيارتي"
شابك يده اليسرى بيد أيلين ويده اليمنى بيد ذلك الرجل البارد.
"لا داعي لذلك عمي فـ سائق سيارتي ينتظر هناك بالفعل"
قال ذلك الرجل وهو يشير الى سيارة ما وكانت على بعد خطوات منا سوداء اللون،
"احقا؟ حسنا أذن انا سأقود سيارتي وانت أتبعني بسيارتك لابد أنك نسيت طريق منزلنا"
يبتسم أبي لهم بلطف.
"لا لم أنسه عمي انا أحفظ كل طرق سيؤول عن ظهر قلب"
رد ذلك الرجل على أبي بنبرة شبه منخفضة.
" هكذا أذن حسنا لا بأس"
بدأ الجميع يمشي الى سيارته أبي وأمي الى سيارتنا وأختي أيلين وزوجها الى سيارتهم وانا لازلت واقفة مكاني لا أدري لما قدماي تأبيان المشي.
"هيا عزيزتي هيا ميلي ماذا تنتظرين تعالي الى السيارة"
قال أبي بعد أن صعد هو وأمي وانا لازلت واقفة أناظر المارة بشرود.
أنت تقرأ
" لــﻜـنـكَ زوج أخـتـي "
Romanceماذا كنتِ ستفعلين لو كنتِ مكاني كيف كنتِ ستتصرفين لو عشتي حياتي أي نوع من أنواع تأنيب الضمير ستشعرين أي نوع من أنواع العذاب وألقهر سترتشفين برأيك في أي قاع ستقعين الحب، أم النعيم، أم الجحيم لو كنتِ مكاني هل ستبتعدي عنه أم ستبقي معه انا بالنسبة لي ف...