لقاء جعل من حياتها تتغير...لقاء عادي مع موكلتها كغيره من اللقاءات جعلها في وسط بيئة عائلية مثالية... جعل منها شخص يتوق ليدخل داخل ذراعيه في أي مكان وأي زمان...موطنها الجديد الذي تتمنى أن تخلد فيه.
بدون سابق إندار تجد نفسها بين عرض زواج غريب من شخص ا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أهلا يا حلوين قراءة ممتعة
______________________
"تبا لكي يا رين"
صراخ تاي هو ما سمع في ذالك الملهى عندما تلقى لكمة على وجهه الوسيم ، بينما الأخرى لم تعرف ماذا تفعل في مثل هذا الموقف هل تخرج تلك الضحكة التي تكتمها أم تقلق عليه بسبب اللكمة التي تلقاها.
تغيرت الطريقة التي أصبحو محاصرين بها حيت أصبحوا رجال ضخام البنية التابعين لعصابة ما ، يشكلون حلقة حول إرينا وتاي ، ويترأس تلك الدائرة الأوخوين اللذان من خلال تشابهم اتضح أنهم توأم بينما في الوراء وأركان الملهى هناك بعض الأشخاص الثملين والواعين يصرخون ويقومون بالتهاتف عمن سيفوز وتشجيع هذا الشجار.
ابتسم الوغدان بانتصار عندما تلقى تاي لكمتين مرة أخرى وكل واحدة كانت أقوى من سابقتها ، مع ذالك استقام يمسح بإبهامه الدماء على الجرح الذي تشكل في طرف شفتيه ، فوقف مرة أخرى بجانب صاحبة الحظ السيء يفكر في حل للخروج من هذا المأزق.
كان سيتقدم رجل آخر ليضربه بعصا موجودة بين أنامله ، لكن الذي يبدوا أنه رئيسهم أوقفه بيده يعطيه إشارة للعودة للوراء.
عاد للوراء قليلا ينتضر إشارة من رئيسه لينهال عليهم بالضرب ، وبالفعل حين وجه أنضاره نحو رين توجهت معهم جميع أنضار الرجال ، فبلعت ريقها بتوثر حين أعطاه إماءة ليقترب منها هي.
فتقدم الرجال منها لأخدها إلى رئيسه لكن يد تاي أرجعتها لخلف ضهره يخفيها هناك كي يتركوها وشأنها وألا يؤذوها ، إلا أنها صاحبة المشاكل لكنه دائما ما يجد نفسه يحميها قبل ذاته.
