أختي الظائعة 🥀
بقلمي :شام محمد ♥️
البارت الخا1️⃣5️⃣مس عشر
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -نزار: رينااااااااد
رنيم فخوف اتصلت الى الطبيب
بعد قليل من الوقت اتى الطبيب وفحصها وقال موجهه كلامه الى نزار
الطبيب:ان صحتها ليست جيدة يبدو انها فقدت دماء ولم تعوض وغير هذا لم تأكل شيى يجب ان تهتم بصحتها
نزار:يا الهي كم هي مهملة...حسنا شكرا لك
ذهب الطبيب فقالت سارة
سارة:حسنا انا سأذهب
رنيم:حسنا خذي حذرك
وذهبت سارة وبعد قليل من الوقت استيقظت ريناد
نزار:ريناد هل انتي بخير
ريناد بابتسامة : أجل بخير
تزار بغضب :ريناد يجب ان تهتمي بصحتك...لما تفعلي هذا
ريناد:اسفة
نزار:اياك والبكاء
بكت ريناد ضحك نزار وقال: ألم اقل اياك والبكاء... حسنا انا آسف توقفي أم تريدين ان احتضنك
توقفت عن البكاء وأصبح وجهها أحمر من الخجل...فضحك وقال
نزار:حسنا لا داعي لكل هذا الخجل..هيا انهضي سأوصلك إلى منزلك
ريناد:لكن لدي عمل
نزار: وانا قلت سأوصلك
ريناد بهمس:عنيد حقاً
حملها نزار فشهقت ريناد بخوف وتعلقت برقبته
نزار:سمعتك
ريناد:انزلني
نزار:سأريك من هو العنيد
خرج من مكتبة فرأت ريناد نظرات الموظفين فأخفت رأسها برقبته وهمست بأذنه
ريناد:انت تحرجني
توقف وقال
نزار بغضب:إلا ما تنظرون خطيبتي وانا حر أفعل مل أشاء وهي متعبة هل أنا مخطئ....هيا جميعاً إلى العمل...عودو الى عملكم جميعاً
عادو جميعاً إلى عملهم وهم تحت تأثير الصدمة
ريناد منذ أن سمعت ما قال تجمدت مكانها نظر لها
وابتسم
نزار: ماذا... ما بك
ريناد بصدمه:لما قلت هذا....
نزار:هذا ما سيحدث
اقترب من اذنها وهمس
نزار:ريناد....انا احبك ♥️
صدمت ريناد ولم تتكلم
نزار:لهذا قلت أنك خطيبتي....وسأقوم بخطبتك
ريناد:لكن...
نزار:دون لكن لا أحب تكرار كلامي....ولا أريد جوابك الان....خدي وقتك بالتفكير
وصل الى سيارتة ووضعها على المقعد الذي بجانبه وجلس وبدأ بالقيادة وطوال الطريق وهو صامت وصل إلى منزلها
ريناد:هل أنت غاضب مني
نزار:لا...هيا اذهبي
امسكت ريناد يده وقالت
ريناد:انا لم أكن لارفض...قلت لكن لأن كنت اتمنى أن تتقدم لي ووالدي موجود هل فهمت... ارجوك لا تغضب
ادمعت عيناها وهي تقول:لم أتوقع أن يأتي هذا اليوم وهو ليس معي
حملها نزار ووضعها على أرجله ومسح دموعها بيده
نزار: حسنا لا بأس...ألم تقولي أن والد رنيم هو والدك ما رأيك عندما يتحسن من مرضه سأخذك ونتكلم معه وأطلبك منه
ريناد:وهل سيقبل هذا
نزار:صدقيتي سيكون سعيد جداً بهذا
ابتسمت ريناد وقامت بأحتضانه وهمست بأذنه:أحبك ♥️ ونهضت وجرت إلى منزلها تحت إبتسامته
نزار: وأنا أعشقك
وذهب عائدا الى شركته وكلا من قلبة عقلة بقيا معها
عندما وصل الى الشركة وجد فارس وأخبرة كل شيء فأخبرة فارس انه يريد خطبه رنيم معه في نفس اليوم احتضنه نزار وهو سعيد لاجله ولاجل صديقه فقال نزار
نزار: ما رأيك أن نذهب إلى عمي في المستشفى وأيضاً تراها هناك وقام بغمزه فضحك فارس وذهب معه متوجهين الة المستشفى.....
.....في المستشفى.....
الطبيب:انسه رنيم لدي خبر سعيد لك
رنيم بقلق: حقاً ما هو
الطبيب:ان والدك قد شفي تماما من الكانسر لكن سيبقى هنا لأسبوع تحت المراقبة
رنيم بسعادة:الحمد الله....الحمد الله
وهنا وصل نزار وفارس فوجدوها تبكي خاف فارس ونزار أيضا فجرو تجاهها عندما رأتهم رنيم جرت واحتضنت نزار وهي تقول
رنيم ببكاء وفرحه:لقد شفي...لقد شفي...سيعود والدي كما كان
نزار احتضنها:الحمد الله
وهنا قام فارس بسحبها من احضانه
فارس بغضب:يكفي...هل تروني كيس جوافة
ضحك نزار ورنيم فنظر لهم فارس بنصف عين وضحك معهم فدخلو الى والد رنيم واللقو التحية وجلسو يتحدثون
نزار:كيف سنخبر ريناد انها ابنتك
عماد:لا أعلم كيف ...لكنها ابنتي التي ضاعت مني لسنوات
وهنا سمعو صوت شيء يسقطت ويتكسر التفتو جميعاً إلى الصوت واذا بريناد واقفة والصدمة بادية على وجهها صدمو فلم يتوقعو وجودها هنا
نزار:ريناد.... ارجوكي افهمي نحن
ولم يكمل كلامه واذا بها تجري خارج الغرفة فيلحق بها نزار ويمسك يدها
ريناد ببكاء:كنت تعلم ولم تخبرني
نزار:انا آسف
ريناد:دعني اذهب
نزار :لا دعيني أشرح لك
ريناد:لا ليس الآن....انا متعبة
نزار:حسنا...دعيني اوصلك
ريناد:لا....اريد ان اكون وحدي
نزار:لا لن ادعك...انظري إلى حالك لن اسمح لك... اعدك لن اتكلم معك فقط سأوصلك
ريناد:حسنا....هيا
وذهب الة سيارته وصعدا بها واوصلها الى منزلها نزلت من السيارة ولم تودعه حتى أما هو أصبح يشعر بالحزن فذهب عائدا الى المستشفى وقال لهم ما حدث.....
اما عند ريناد فتحت الباب واذا بروان تندفع نحوها وتحتضنها وتقول
روان بسعادة: رينااااااااد....لقد حدث
ريناد بتعجب:ما الذي حدث
روان: سأخبرك°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
Flash Back
أحمد:روان
روان: ماذا هناك
أحمد:لقد تكلمت مع والداي وسنأتي غدا لاتقدم لك
روان: حقاً
أحمد: أجل...اخبري اهلك
روان ح:حسنا
...........تسريع الأحداث ...........
أخبرت روان والدتها عن الأمر ووافقت وجلست روان تنتظر ريناد لتخبرهاEnd Flash Back
°°°°°°°°°°°°°°°°°°
ريناد بسعادة: مبارك لك أنا سعيدة لاجلك
روان: شكراً....لكن ماذا بك
قصت ريناد كل شيء على روان التي بدورها صدمت
روان بصدمة:يعني ان رنيم اختك....ونزار ابن عمك
ريناد: أجل...اعتقد هذا
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
في مكان آخر ......
......: سارة هناك شاب متقدم لك
سارة:من هو يا أبي
والدها:انه.....آدم
سارة بصدمة:ماذا ....آدم..........
نهاية البارت الخامسة عشر♥️الى اللقاء في البارت القادم🤗🤗
أنت تقرأ
أختي الضائعة
Teen Fictionتتحدث القصة عن أختان تخطف احداهما فيبحثو عنها لكن لم يجدو لها أثر فتدور الأحداث وتعود الى اهلها صدفة بعد 18 عام فماذا سيحدث...تابعو الرواية