" سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم"
.
من بكرا العصر
في بيت أبو فيصل الكل مجتمع على الغداء فالصالة والبنات فالمطبخ
فهد: حبيت نظام الغداء الجماعي فالصالة
ماجد: معك مره مو حلوو خلصت علينا الاكل
فهد بطرف عين: ترا مو عشانك نحفت ذي السنتين تتنمر علي
محمد: عطه شهرين بس يرجع دبل الوزن الي نحفه
ماجد: لا ان شاء الله
أبو فيصل: يعيال في موضوع مهم رح نقوله لكم عنه
فهد بابتسامة: احم احم ترا الموضوع عني
أبو فهد بضحك: للأسف مو عنك
فهد: اما في موضوع مهم ثاني
أبو فيصل: ايي وخبر حلو
محمد: وش
أبو فيصل: قولهم انت يمشعل
أبو فهد بابتسامة: قررت ننقل للرياض
انرسمت الصدمه على وجهه الجميع
فهد: يبه منجد تتكلم؟
أبو فهد: ايي
أبو فيصل بابتسامة: وأخيرا أخوي حبيبي رح يرجع قريب مني
فهد: يبه تدري لسا كنت افكر اقولك اني ابي انقل دوامي للرياض الحمدلله جت منك
أبو فهد: خساره كنت ابي ارتاح منك والحين تلحقني لهنا
انفجر محمد ضحك
فهد بضحك: يبه حرام عليك هذا وانا ولدك الوحيد
أبو فيصل: وابيكم يعيال تشوفون بيت قريب لعمكم مابيه يروح بعيد
ماجد ما تكلم ابدا
محمد: هييهه ولد صحصح
دفه ماجد: وخر عني
محمد: وش فيك؟
أبو فيصل: محمد قوم ارفع السفره
محمد: ابشر
قام ماجد يساعده
محمد بصدمة: وش عندك تساعد؟
ماجد: ارفع وانت ساكت
.
.
.
فالمطبخ عند البنات
نديم تغسل المواعين ومها تساعدها
حنين: بنات شرايكم نطلع اليوم
نديم: تم بس وين
حنين: عادي نشوف أي مكان
مها: في مجمع جديد خلونا نروح له
أنت تقرأ
مهما طال الزمن ماني الا لك يا حنيني
Romanceرواية سُعودية للكاتبة: اثير الصالح ماجد الي يحب بنته عمه من الطفولة يتجرأ بعمر ال ٢٦ ويقرر يخطبها بس الصدمه انه ولد عمته خالد رح يسوي شيء يمنع زواجهم ويبعدهم عن بعض والسبب كان ...