احبك

9.4K 118 17
                                    


7 votes
7 comment

Lets start.
.
.
.

" ساندراااا "

Sandra pov .

اوقعت نفسي من فوق السطح و اغمضت عيني و ظننت انها النهايه و لكن شعرت بيد امسكتني و لم تكن الا يد جونغكوك ففتحت عيني ببطئ و وجدت جونغكوك يمسكني و لا يريد افلاتي و كنت في بالي لماذا انقذني و انا من قد اخرب له حياته

Sandra end pov.

ساندرا " جونغكوك اتركني "

جونغكوك " لا تهذي ايتها الحمقاء استقتلين نفسك؟"

فقالت له " اتركنب جونغكوك اتركني "

فامسك جونغكوك يدها بحكم و شدها لاعلي و انقذها و كانت تبكي بشده و احتضنها جونغكوك فقالت له " لماذا فعلت ذلك انا انسانه لا استحق الخوف عليه لقد افريت عليك و انظر ماذا تفعل انت"

ففصل العناق و قال لها ممسكا وجنتيها الحمراء اثر البكاء و قال لها " ساندرا هل الحياه بالنسبه لكي هكذا الا تفكرين بنفسك ابدا او دعك من هذا الا تفكرين بماذا سيجري للذين يحبونك ؟ "

فقالت له " و من الذين يحبونني غير اصدقائي و انا لا اقضي كل الوقت معهم ها ابي لا يحبني امي ماتت لا احد يهتم لامري لا احد لا احد "

فقال لها " و ان قلت لكي اني اهتم لامرك هل تصدقين ؟"

فقالت له " م ماذا "

فقال لها " ساندرا انا اعرف انكي تندمين كثيرا انك ظلمتني و انا غضبت كثيرا منك لانك لم تثقي بحبيبك و لكن الانسان يخطئ كثيرا و لقد فكرت في الامر انا اريد اعطائك فرصه ساندرا انا ا احبك "

فقال له ساندرا ببكاء و ابتسامه " ماذا جونغكوك امازلت تحبني انا ايضا احبك و لكني صدقني لا اعلم لماذا فعلت ذلك في الماضي و لكن اوعدك اني لن اخذلك المرة القادمه حسنا اعدك "

فابتسم لها جونغكوك و قبلها قبله عميقه و فصلها لحاجتهم للهواء فقال لها " هيا لنذهب "

فشبكا يدهم مع بعضها و انتهي اليوم الدراسي و ذهبوا للبيت و هم يطيرون من الفرحه .
.
.
.




في المساء

كان جونغكوك و ساندرا يدرسون في حديقه بيتهم  فقال جونغكوك لساندرا " اووف لقد جعت هل يمكنك احضار شئ؟

فقالت له " هل احضر لنا الباستا "

فقال لها " اممم اجل اجل "

فابتسمت ساندرا للطافته و ذهبت لتحضير الباستا و هي في النطبخ رن هاتفها و كان رقم مجهول فردت و قالت " معك كيم ساندرا من المتصل "

فقال لها المجهول " انظري للرساله التي اتتك

كان مضمون الرساله هو فيديو

فتحت الفيديو و كان ساندرا و هي تقتل احد

فتفاجئت ساندرا من هذا الفيديو و انصدمت ان احد كان قد رآها هذا اليوم

Flash back 2 month

كانت ساندرا متخانفدقه مع والدها و خرجت من البيت و هي تسوق سيارتها و كانت غاضبه بشده و تقود السيارة باقصي سرعه حتي ظهر امامها احد و اصتدمت به فاوقفت السيارة بسرعه و نزلت و لحسن الحظ كان لا يوجد احد فكانت ساندرا منصدمه و لا تعرف ماذا تفعل و لكنها لاحظت صوت فنظرت حولها و لم تجد احد فنظرت لهذا الملقاه علي الارض و كانت مرتعبه بشده حتي نظرت لوجهه و كان

حارس جونغكوك الذي اعتبره جونغكوك ابه الثاني الذي رباه و هو صغير و كان يعتبر فرد من عائله جيون  فتفقدت نبضه و وجدته ميت و كانت تبكي و لا تعرف ماذا تفعل و اكنت لا تريد الذهاب به للمشفي لكي لا تذهب للسجن فقررت الهروب

End flash back

ساندرا : اللعنه عليك من اين حصلت علي هذا الفيديو

المجهول : لا دخل لكي

ساندرا : ماذا تريد

المجهول : الابتعاد عن جونغكوك

ساندرا : ماذا لماذا اللعنه عليك كيف لك قولها لي انه زوجي

المجهول : لا شأن لي

ساندرا : حسنا انت ايضا لا شأن لك انا لن اترك جونغكوك و ان اردت الناس كلها برؤيه الفيديو فاريهم انا لن اتخلي عن جومغكوك

فقال لها " ستندمين

لم ترد عليه سانردا فجاء جوزغكوك و قال لها محتضنا ساندرا من الخلف " حبيبتي لقد قلقت عليكي لما تأخرتي ؟"

فقالت له " اهه لقد شردت فقط

فقال لها " حسنا سأساعدك "


اليوم التالي في الصباح

استيقظوا و سيذهبون للثانويه و كانت سيارة جونغكوك معطله هذا اليوم فقرروا اخذ سيارة اجره و لكن قال جونغكوك لساندرا بان يمشوا قليلا و فعلا كانوا يمشون و هم يأكلون المثلجات و وصلوا عند الثانويه و لكن امام بوابه الثانويه فجأه ظهرت سيارات و حاصرتهم من كل الجهات و كان المكان و فجاه نزل منها رجال كثيرون و صوبوا علي كليهما الرصاص و كان جونغكوك مصاب في بطنه و في ظهره و ساندرا كانت في بطنها و مكان بجانب قلبها و ركب الرجال السيارة و ذهبوا

و اجتمعت الثانويه كلها و الامن و الشرطه التي بداخل الثانويه و لم يعرفوا اللحاق بالسيارة و كان كل من ساندرا و جونغكوك في الارض ملطخين بدمائهم



.
.

ايه رأيكم في البارت ؟؟

معلش هو صغير شويه عشان انا النهارده تعبانه شويه

باي ❤

زواج اجباري 🔞🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن