part 7

55 3 1
                                    

محمد
اجه بس ما كدرنا نبقيها وما عرفنا
شنسوي ف امي اتصلت على الشرطه
بسرعه لان هوه عمهه ويريد يغتصبهه

واجو الشرطه واخذوها وما عرفنا عنها شي

.
.
.
.
.
عند مريم

رجعوا فرح وكالو كل شي كلنا
انصدمنا ورجعت لاهلها

.
.
.
.

فرح
اول ايام ما اتقبلت اهلي بس بعدين
اخذنا وانطينا و التئمت وصرنه عائله
واقبلن

.
.
.
.
مريم
ما سكتت عن موضوع الشيعه و عرفت كل
شي و تشيعت

بس مكلت لاحد لان كل عمامي سنه جنت اعرف كل شي من التلفزيون جانت امنيتي ازور الامام الحسين و الأمام علي

احنا من الموصل يعني عدنا الامام الحسن العسكري بس ما اكدر ازوره

جنت احاول اقنع فرح بالحجاب والبس
الساتر بس جانت قافله واني صرت
ما اطلع من شعري و لا البس صيق
.
.
.
.
بعد مرور 4 سنوات

مريم
صار القصف بالموصل و تفجيرات و عرفت انو اخواني جاي يساهمون بهذا الشي و توفت امي بهذا القصف طلعنه من الموصل

ورحنا للناصريه

احنا وعمامي السته كلهم ما جنت اريد اروح جنت اريد اضل بالموصل لان هناك الامام العسكري

رحنا بالناصريه مرو سنتين
واني ما اتخطيت موت امي بس صار عادي

وبيوم جان اكو عزيمه ببيت عمي ابو فرح

ويومتها صار صلح ويه عمي ابو محمد ف قررنه نلتقي

وصلنه وجنت متحمسه اشوف خالتي الي ربتني 10 سنوات واني هسه 18 يعني ثمانية سنوات غياب
.
.
.
.

محمد
ما جان عاجبني كل شي ما جنت اريد اروح اصلا بس ابوي جبرني

جان ضايك خلكي بس ما جنت ادري
انو رح التقي باحلى انسانه بالكون
.
.
.
.

فرح

ما جان هامني اي شي لان اني اصلا ما اعرفهم بس جان همي انو رح التقي بمريم

وانو رح نغسل اماعين بس مغ رح نسمع أغاني لان مريم ما تقبل تسمع يعني ما ادري ليش
.
.
.
.
.

مريم

اجه اليوم الموعود والتقينه بس جان كل شي مو مثل ما تخيلت جان كل شي سيء

خالتي بارده تجاهي و بناتهه ما الهم خلكي

.
.
.
.
فرح

جنت طالعه اخذ الفناجين من صاله الرجال

بعد ما تاكدت انو محد موجود دخلت وجاي الم الفناجين

واله اشوف اكو واحد نايم على القنفه الى صايره على صفحه اجيت اشوف

واله هاذ واحد من الرجال اجيت اشوف منو
وفتح عيونه ضليت اباوع اله ويباوعلي لمده 3 دقايق

وصاحت صينيه الفناجين على رجلي وهوه
اخترع وكام يشوف رجلي واني واكفه ومغمضه من الالم

بس الحمدلله ما اتاذيت غير ضربت رجلي بالصينيه

وهو استوعبت ودار

فرح: لا تخاف ما اتغطى

محمد: ها

فرح: ما لابسه حجاب

محمد: اه تمام
.
.
.
.

محمد
عيونها الخضر سحرتني وشعرها الاشقر حاولت ما اباوعلهه بس ما اكدر

وراها كمت وطلعت وهيه ضلت تكنس الفناجين

لُيَتنيَ لُم آحٍبہحيث تعيش القصص. اكتشف الآن