استيقظت في صباح موالي كنت بصحة جيدة ،ذهبت لأرى نفسي في المرآة كانت بشرتي مشرقة وشعري لامع اكثر من ذي قبل "كيف ذلك ،تعافيت بهذه السرعة" كل ما اتذكره قبلة V "المهم استرجعت صحتي " استحميت وجهزت نفسي وعند أردت أن ألبس قلادتي لاحظت جرح عميق في رقبتي ،ماذا حدث "ايمكن ان يكون قد فعل بي شيء ،كيف لم افكر في ذلك انني تعافيت عندما قبلني وكان يعرف كل شيء عن سحر والقارورة ،ولما سمعتني ساحرة ظنت انه هو ،مستحيل كيف فاتني انه أيضا ساحر ،لا لا ماذا فعلت بنفسي؟ " جلست ابكي لفترة طويلة ثم فكرت يجب أن أذهب من هذا الفندق اللعين ، تركت رسالة استقالة ووظبت اغراضي ،لكن اثناء ذلك جاءني رد من صاحب الفندق ، السيد كيم "نعتذر عن أي خطأ صدر منا سبب في طلب استقالتك ،نبلغك لرفضنا لطلبك بسبب عقد الممضي عليه من طرفك ،يمكن ام نجد حل وسط لمشكلتك ،السيد كيم " اللعنة كيف لم افكر في ذلك ،انني وافقت على عدم استقالة حتى اكمل فترة عملي او سوف اقدم تعويضات كبيرة من أين سأجد هذا المبلغ من المال ، فارسلت رسالة "اطلب من حظرتكم تغيير مكان عملي من المطعم حتى ينتهي عقدي " . أتاني رد وهو تغيير عملي الى قاعة الموسيقى ،على أقل لن أرى هؤلائك ساحرين .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مر اسبوع وكان العمل رائع في قاعة الموسيقى حتى انني بدأت اتعلم العزف على الآلات موسيقية لكن الغريب في ذلك اسبوع كان يصلني هدايا و رسائل من عند سيد كيم لكن لم افكر في الأمر، ربما لكي لا أطلب الاستقالة مرة أخرى على كل حال سوف تنقطع هذه هدايا بعد أيام ، اخيرا وجدت شغفي الحقيقي الة تشيلو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كنت كلما انتهي من العمل اجلس اتدرب لساعات على الة تشيلو . عدت الى غرفة ووجدت مكتوب "لقد استمعت الى عزفك الرائع لكن لم ارد ازعاجك " "من هذا ..؟سوف احاول اجاده المرة قادمة" لم اعزف لمدة لأرى هل ستصلني رسالة او لا ،ثم نسيت امر و عدت الى عزفي في قاعة كانت شبه مظلمة ،فجأة دخل مايسترو و أشعل أضواء فسمعت خطوات هاربة في أعلى مسره ثم اعتذرت من مايسترو لاستعمال الآلة من دون اذنه قال لي"لماذا تعتذرين ،انا من يجب أناعتذر لازعاج هذه الموهبة العظيمة " "لا داعي للمجاملة سيدي فقط كنت أريد تجربة " اجابني"يستحيل ان تكوني بهذا القدر من الموهبة في هذا الوقت القصير حقا انها لمعجزة، اتفكرين في المشاركة في احتفال ذكرى 40 للفندق " "لا أظن انني استطيع ،شكرا لعرضك سيدي " قبل أن ينصرف قال "فكري في موضوع يا ابنتي ،ستكون أنانية لعدم مشاركة ناس موهبتك" عدت الى غرفتي وكنت فرحة لرأي مايسترو، ثم نمت تلك ليلة ،رأيت سيد v في منام كنت قد نسيت أمره ، قال لي أين تظنين انك سوف تهربين بقلبي ،استيقظت فإذا بباب غرفتي ينغلق "لا أتذكر انني تركت الباب مفتوح ،انا متأكدة من إغلاقه " كنت شبه كل ليلة أراه في أحلامي، حتى في صبيحة احد ايام وانا استيقظ دست على شيء ما ،كانت قلادة "هذه ليست لي ،من دخل غرفتي اثناء غيابي " ،توجهت الى موظفين خدمة الغرف لأسألهم ربما تكون لاحد منظفين لكن لا أحد رأى تلك قلادة من قبل . "غريب هل يكون أحد يدخل الى غرفتي ،وهل للأمر علاقة ببابي غرفتي الذي أغلق وانا نائمة " قررت أن ابقى مستيقظة هذه ليلة لأعرف ماذا يجري . عدت من عملي باكرا واستلقيت على سريري انتظر وضعت سكين تحت وسادتي، بعد ساعة من الانتظار ،اسمع بابي يفتح ،أردت أن اصرخ من خوف لكن تمالكت نفسي ،خفت ان يفعل بي شيء ،فمثلت انني نائمة خطوات تقترب مني بشكل ثقيل كنت ارتجف من الخوف ،أدخلت يدي تحت وسادتي أمسكت بسكين ،اقترب من خلفي وقال "لقد اشتقت لرائحتك ، انا اسف يا ملاكي نائم لكن لا استطيع ابتعاد عنك " اغمظت عيناي والتفت له لم اتردد ثانية في طعنه ، لكنه امسك يدي بقوة ،وعندما فتحت عيني كانت المفاجأة انه ....
