كيم جونغ كوك هو أُستاذُ اللُغة الألمانية ذو الطابِع اللطيف وَ الوَجه الذي يَجعلُ الطُلاب يُحِبونَ فَصله! هو أيضًا لَيسَ صارِمًا وَ يَعرِفُ كَيف يَكون الافضل في عَملِه .
كيم تَيهيونغ هو الآخر أُستاذ! لِلُغة الفَرنسية، على عَكسِ أُستاذ الألمانية هو ذو...
نَبس وَ هو يَتذكر وَجنَتي الصَبي التي كانَت تُشبِهُ التِفاح فيما مَضى..لَكِنهُ كُتلة عِظام الان..!!
حتى عَيناهُ المُشِعة، إنها مُنطَفِئة وَ كانَ هذا مؤذيًا، إعتَقد تَيهيونغ إنَ الصَبي خائِف مِنه بِسَبب طَبيعتهِ الحادة..وَ البارِدة
" سونوو، أنا هُنا لَستُ مُجَرد أُستاذ، صَحيحٌا إنَني قاسي وَ جامِد.. لَكِن هذا لا يَعني إنَني أكرَهُكُم، أنتُم مِثلُ أطفالي! أعملُ لِأجل مَصلَحَتِكُم، هذا أيضًا يَنطَبِقُ عَليك سونوو، إن كُنتَ في حاجةٍ إلى مُساعدة فَقط أخبِرني..!"
اومَئ الأصغر.. " نَستَطيع العودة إلى فَصلِك..!"
" شُكرًا أُستاذ كيم..!"
____
" ماذا بِه زَوجي الحَبيب مُتعَب~"
سأل جونغ كوك وَ هو يُمَرِغُ عُنق زَوجِه الهالِك، إبتَسم تَيهيونغ هو يُحِبُ عِندما يُظهِر جونغ كوك إهتمامَهُ بِه
أمامَ الآخرين، كما يَفعلُ الان أمامَ كانغ الذي يَبتَسِمُ بِزَيف، حَسنًا هو مُعجب بِزوج كيم..!
كانَ فَقط مِثل سافِل يُريد المَوت على يَدي تَيهيونغ العارية، لَكِن هو بَدأ مُحاوِلًا إستدراج جونغ كوك..!