1

486 17 1
                                    

.
.
.

كان يركض بين الممرات وبينما هو يجري اصطدم بامرأة بالستين من عمرها وعندما تعرف عليها
اراد الهروب لكن امسكتة من قميصه من الخلف
حاول الافلات من بين يديها لكن دون جدوا

"يونغي"

"اللعنه اتركيني"

"لاتلعن ياشقي وماذا تفعل خارج غرفتك هل تريد ان تعاقب"

قالت مديرة دار الايتام مهدده يونغي الصغير الذي خاف من كلامها

"هيا امامي الى مكان نومك"

قالت كلامها وهي تجر يونغي الى الغرفة المخصصه للنوم
ادخلته وقامت باغلاق الباب وذهبت
ذهب يونغي الى سريره والقا بنفسه فوق اغطيتة البيضاء

وهو يفكر لو كان لديه عائلة هل سوف تكون حياتة هكذا

وطال تفكيره حتى غرق في نومه

.
.
.

قدموا الحب للبارت

هذا ليس والدكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن