11

241 13 3
                                    

.
.
.



"هيا صغيري"

"صغيري..."

همس بها يونغي بعد ان ناداه جيهوب

ركب يونغي السيارة مع والده قاصدين السوق
لان جيهوب قرر ان يشتري بعض الملابس والحاجيات ليونغي وغرفته

كان يونغي متوتر جداً هو لم يعتد على الوضع بعد ولا على جيهوب او من يسمي نفسه والده

"يونغي؟"

"ن نعم"

"لماذا انت متوتر انا والدك؟"

قال جيهوب وهو ينضر ليونغي من مرأة السياره
توتر يونغي

"عليك الاعتياد علينا فانت ستبقى معنى"

"حسناً"


"هيا انزل يا بطلي"

نزل يونغي وامسكه جيهوب من يده وسار به الى احد المتاجر

"واو واو ما رأيك بهذا جميل اليس كذلك"




"هذا ايضاً جميل وهذا الون جميل سوف اخذهم"



"منشفه اي لون احمر او الازرق؟ امممم ساخذ كلاهمٓ والبنفسجي ايضاً هل يوجد لون اصفر؟"



"فرشات اسنان تم ماذا بعد؟"






"حقيبه للمدرسه تم"






لحظة

"اجل علي ادخلك للمدرسه"

قالها جيهوب بصراخ بعد ادراك الامر وهو يلتفت ليونغي الجالس امام احد الحقائب


"امامي عمل كثير"












"ماذا تقصد بان بطاقتي ليس بها مال كاف؟؟؟"

"سيدي هذه المره الرابعه اخبرك بها ارجوك من يشتري المتجر باكمله ببطاقه مفلسه؟"

"النجده الاهي"

حسناً مثل ما هو واضح قام جيهوب وبشدة حماسه اشترى المتجر باكمله تقريباً

كل هذا تحت ناظري يونغي الصغير الذي كان يفكر
هل حقاً سوف يهتم به ام انها البدايات فقط




"ما الحل الان علي الاتصال باحد لمساعدتي؟"

.
.
.
.
.
"جيييين"

صرخ بها جيهوب بعد ان رأى جين وهو مار امام المتجر

"جين"

"او جيهوب ماذا تفعل هنا؟"

"اتيت للتسوق وانت؟"

"خرجت الان كنت ذاهب لاشتري شيء لطفلك"

"اوه هيونغ انت لطيف"

"هل حقاً كنت تريت تشتري شيء ليونغي؟"

"اجل لقد رأيته في الصباح كان يشعر بالملل وانت تعلم بانه لايوجد اطفال في منزلنا لهذا سيشعر بالملل"

"جيد تعال معي"

"الى اين تجرني جيهوب؟"

اخذ جيهوب يجر جين من يده وادخله للمتجر الذي كان به منذ دقائق

اخذ جيهوب يجر جين من يده وادخله للمتجر الذي كان به منذ دقائق

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تخيلوا جيهوب واقف هل وقفه قدام جين

"ادفع"

وقع فم جين من الصدمه بسبب الاشياء التي اشتراها جيهوب

"هل انت متأكد انك لم تشتري كوريا جميعها؟"

"ارجوك هيونغ هي اشياء صغيره"

"صغير ها؟!"







.
.
.

قدموا الحب للبارت

هذا ليس والدكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن