فصلية يزن 🦋
للكاتبه ميم حاء 💛
_____________
مَا أضن نرجع سوهَ بَس لا تحِب ثَاني
ولا تنطي روحَك ترهَ مو كُل بَشر آني
باچر إذا زَعلك مَ راح تلگاني
مَ تلگة مثلي يهدلك الحيل
نعسان بَس يسهرلك الليل
يعتذر منَك و أنتَ غَلطان
و من اليغثك دوم زَعلان
بالمُختصر .. لا تحِب .
_____________________
يزن : محمد اختفي من گبالي لا اجرم بيك هسه
محمد : تعال انته همين ادخل وياي
يزن : دوخر عني
يزن .... دخلت للغرفه اخذت السويچ والمحفظه وطلعت برا
نزلت ركض ما شفت احد گبالي ركبت السياره وانطلقت سقت كل سرعتي والافكار كلها تجيني مخنوگ كلش وگفت السياره ع صفحه وبقيت بيها فتحت الجامه وظليت اورث جگاره وره الثانيه لحد ما اخذني الوقت
باوعت لگيتها الساعه 6 بليل
زينب .... انه ورهف جنه بالغرفه سمعت يزن صار عصبي ع محمد ردت اطلع بس رهف مخلتني شوي وانتهى النقاش فتحنه الباب شوي لگينه بس محمد
زينب : شنوووو شصار
محمد : ما اتحمل وطلع
رهف : يعني شتحس ؟
محمد : احس يحبني
رهف : دسكت ، گلي شحسيت بيه ع زينب
محمد : هااااا عبالي عليه
زينب : محمد احجي مو بطيت ڪَلبـَـʊ̤
محمد : هوه غير صار الخشم بالگصه
رهف : گول والله ؟
محمد : وداعتج
رهف : لتحلف بيه
زينب : وهسه وين راح ؟
محمد : والله ما اعرف طلع برا
زينب : اهووووو خايفه عليه طلع عصبي بس لا يسوي بنفسه شي
محمد : لا هسه تلگينه بالديوان لو يم جماعته
زينب : بلا اتصل عليه
رهف : لا لا شبيج انتي هسه يكول هيه كلتله عوفوه خل نضبط عليه شبيج
محمد : كله منج سوس البله
رهف : والله لو ما انه اتيهون انتم
زينب : يعني يمته تفض هل سالفه كلها هاااا
محمد : نشـَاللـهہٰ تفض
رهف : يلا امشي نروح ننام
زينب : متشبعين نوم ؟
محمد : ع طاري النوم اروح اخذلي غفه بمكاني الجديد
زينب ، رهف : ههههههه
رهف : روح اشبع نوم يجوز تنشحت بعدين
رهف : اكلج اذا ما تردين تنامين خل نسوي شاميه ونجيب بيبسي ونباوع فلم ها ؟
أنت تقرأ
فصلية يزن 🦋
عاطفيةقصه عراقيه حقيقيه تتحدث عن فتاة تبلغ من العمر ١٧ عاماً تذهب فصليه لشخص عمره ٣١ عاماً يا ترى ما الذي سيواجه تلك الفتاة من مصاعب ومتاعب 🦋
