فصلية يزن 🦋
للكاتبه ميم حاء 💛
_______________
لم يكُن
حُبًا من طرف واحد
أنا أحببتُه
حُبّ الطرفيَن وحدي
__________________زهراء : اهووووو هسه لا تكعدين تسوين دراما ومدري شنو فكري بنفسج بس طيف لو فقيره وحبابه جان انه بنفسي مخليته ياخذ عليها ، بس هاي حقيره شريره والله مسمومه
زينب : شلون يعني ؟!
زهراء : هيه ربك الي ذبت تهمه ع مصطفى وخلته ياخذها لو غيرها ؟!
زينب : ماادري زهراء ماادري
زهراء : شوفي ترا مو الله مو قصة اريدج هنا يمي بالبيت وهاي بس ترا
مصطفى من كل گلبه يحبج وحق القرانزينب : رحت كعدت ع الكرسي مال ميز طعام وخليت ايدي ع گصتي
زينب : ماادري زهراء ، شلون اعيش وياه واكو غيري تحبه وباجر عگبه يصير عده طفل
زهراء : والله يا خيه انتي بعد فكري انتي اكيد اتعرفين المناسب الج شنو
زينب : هزيت براسي ، بعدين طلعت رحت للغرفه لكيت ام طيف بالغرفه
زينب : يلا عمه ما نروح ؟!
سعاد : باوعتلي وعضت شفتها بمعنى سكتي
زينب : رحت مثل الروبوت وكعدت ظلت تباوعلي ام طيف
ام طيف : انتي منو يا حلوه ؟
زينب : ها انه ؟
سعاد : ههه عوفيها مطفيه من الرئيسي هاي
زينب : انه زينب بت علاء الله يرحمه
ام طيف : اها انتي زينب يعني ؟
اجت زهراء تقربت يمي
زهراء : ولج طلعتي طاشه
زينب : ههه كافي سكتي
ام طيف : يمته تردين لعيالج
زينب : ماادري عن قريب انشالله
ام طيف : هاي شنو اكو وحده متدري شوكت ترجع لبيت رجلها
زهراء : ليش تردين اطلعيلها جنسيه هههه
مريم : زهراااء بس ( بصوت ناصي )
زينب : انداريت ع زهراء وگتلها : ولج كافي والله راح اضحك بوجها
المهم ظلو يسولفون ومصطفى همين قبل يرجع طيف لان انه نهيت كلشي جذرياً لان مستحيل اتقبل علاقه موجوده وحده ثانيه وياي ، بس هوه جان كلش كلش ضايج بس كلت بيني وبين نفسي عادي يتعود ع الوضع ويجوز من يصير الطفل يحبها فاانطيهم فرصه
طلعت ام طيف ومصطفى همين طلع ماادري وينه عمه سعاد كالتلي حضري الجنط كمت حضرت غراضهن وكملت وبدلت
محسن: ها نطلع
سعاد : اي خلصنه خويه
طلعنه وقبل لا اروح سلمت ع عمه مريم وزهراء
أنت تقرأ
فصلية يزن 🦋
Romansaقصه عراقيه حقيقيه تتحدث عن فتاة تبلغ من العمر ١٧ عاماً تذهب فصليه لشخص عمره ٣١ عاماً يا ترى ما الذي سيواجه تلك الفتاة من مصاعب ومتاعب 🦋