البارت الثالث والعشرون | شِجار.
..
لاتنسوا فوت وتعليق جميل مثلكم
..
مُشاهدة مُمتعة ❤️.
_____________________________________
صدمتُ بعد أرسلها هذهِ الرسالة ، تجاهلتُ الموضوع حتى نصلُ ونتكلمُ وجهاً لوجه.
صعدنا إلى الطائرة وأنا تفكيري مشوش بسبب رسالة إيليا ، لِما قد تَكرهني هذا الكرهُ وأنا لستُ أعرفها حتى ! أم مافي بالي صحيح !
أيعقل إنها تحبُ جونغكوك؟ او كانت في الماضي على علاقه عاطفية معه !!
علي التأكدُ من هذا الموضوع لاحقا لايمكنني التغاضي عنهُ ، سأسأل أحدا على علاقة صداقة قديمة معهم ،ولكن قبل هذا علي سؤال زوجي للتأكد لايمكنني العملُ والبحثُ من خلف ظهرهِ
ايقضني من شُرودي وضعِ جونغكوك يدهُ فوقَ يدي
"بِما أنتِ شاردة زوجَتي العَزيزة؟ أيعقلُ إنك بالصِدفة تُفكرين بي ! "
"لايوجد شيءُ حبيبي ، كُنت أفكر بشيء يشغلُ بالي فقط"
لم اشأ الكذبُ عليه واخبرته نصفُ الحقيقة ، همهم لي ليعيد سؤالي
"وهل يُمكنني معرفة هذا الشيء؟ أن لم يكنُ خاصة! "
"قريبا سوف تعرفُ عزيزي ، عندما نصلُ نتحدث ، دعني أنامُ على كتفكَ قليلاً "
تَقبل الموضوع برحابة صدر يفتحُ يديه ناحيتي نمتُ على كتفه وهوه يحتضنُ يدي واليدُ الثانية يربتُ بها على رأسي
وَصلنا بعد ساعاتُ طويلة من الطيران ، كنتُ أمد يدي بتعبٍ ، هَا نحنُ ذا نفتحُ بابَ المنزلُ ندخلهُ إنها الحَادية عشر صباحاً ، دخلنا لتستقبلنا والدة جونغكوك راكِضة إلينا ، أحتَضنت جونغكوك بِقوة تضمهُ إليها ، أبتسمتُ لمنظرهما اللطيفُ حقاً كانت تَقول لهُ عبارات الإشتياق الشديد ، قَلب الأم الحنون.
أبتعدت عن جونغكوك لتأتي إلي
"يا إلهي نيرڤين قد ازدادت جمالاً ، تعالي لِعناقي قد أشتقت إليكِ كثيراً "
أبتسمتُ احتضنها بقوة ، بعد دقائق فصلت العناق تقبل وجنتي
رأيتُ جِسدُ إيليا الراكضُ وتضحكُ تفتحُ يداها تتجهُ نحو جونغكوك تود عناقهِ ، تنحى جونغكوك جانباً ليمدُ يده يصافحها
أنت تقرأ
Blue.
Random"ذاتَ العينانِ الزرقاوتانَ" الرواية ليست مسيئة للشخصيات المذكورة لاتمد صلة بالواقع فقط للتسلية وإيصال فكرة جيدة ومفيدة. 18+.
